استاد خليفة الدولي: الفرق بين النسختين

كما استضاف الملعب [[دورة الألعاب العربية 2011]].<ref>{{citeمرجع webويب |urlالمسار=http://www.gulf-times.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=474966&version=1&template_id=57&parent_id=56 |titleالعنوان=Archived copy |accessdateتاريخ الوصول=2011-12-12 |deadurlوصلة مكسورة=yes |archiveurlمسار الأرشيف=https://web.archive.org/web/20111211102340/http://gulf-times.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=474966&version=1&template_id=57&parent_id=56 |archivedateتاريخ الأرشيف=11 December 2011 |df=dmy-all }}</ref>

احتفلت دولة قطر في شهر مايو ٢٠١٧2017 بإعادة افتتاح الاستاد الأغلى على قلوب أهلها، وذلك خلال حفل تدشين مذهل سبق استضافة نهائي كأس سمو الأمير. بعد عمليات التجديد والتغيير، الاستاد جاهز الآن لاستضافة مباريات كأس العالم لكرة القدم وصولًا إلى الدور ربع النهائي.

== أحد أقدم استادات قطر يلعب دوراً بارزاً في ٢٠٢٢2022 ==

أنشئ استاد خليفة الدولي عام ١٩٧٦1976 في منطقة الريان، ومنذ ذلك التاريخ وهو يعد القلب النابض للأحداث الرياضية التي تشهدها قطر، ومازال لديه الكثير والجديد في المستقبل. استضاف هذا الاستاد الذي تبلغ سعته ٤٠40,٠٠٠000 مقعد الكثير من الأحداث البارزة خلال تاريخه الطويل، مثل دورة الألعاب الآسيوية، وكأس الخليج، وبطولة كأس آسيا لكرة القدم، وغيرها من الأحداث. استحق الاستاد أن يكون على مر الأعوام الوجهة الرياضية الذي تعرف بها منطقة الشرق الأوسط، ورمزاً للتفوق في هذا المجال بكل أشكاله. أهل قطر والمنطقة يعتبرون استاد خليفة الدولي صديقاً قديماً، ووجهاً مألوفاً تجتمع فيه جميع ملامح المجتمع.

بالنظر إلى مواقع استادات بطولة عام ٢٠٢٢،2022، يأخذ استاد خليفة الدولي موقعاً مركزياً وسطهم، لذا سيلعب الاستاد دوراً محورياً في نجاح البطولة، التي ستستفيد من الطبيعة الجغرافية المتميزة، وأنظمة النقل المتطورة لتكون أفضل بطولة كروية عالمية من حيث الربط بين منشآتها على الإطلاق.

يتصل الاستاد من خلال ممر مشاة قصير بمتحف ٣3-٢2-١1 قطر الأولمبي والرياضي، ليظهر مدى تعلق هذا المكان بماضيه واعتزازه به خلال رحلته نحو بناء مستقبل مشرق.<ref>{{استشهاد بخبر

| urlالمسار = https://www.sc.qa/ar/stadiums/khalifa-international-stadium

| titleالعنوان = استاد خليفة الدولي

| languageاللغة = ar

| accessdateتاريخ الوصول = 2018-02-07

التحديثات التي أضيفت إلى الاستاد تجعله المكان ذي الأجواء الرائعة التي ماتزال قلوب المشجعين من جميع أرجاء الشرق الأوسط وآسيا متعلقةً بها، لكن هذه المرة بمساحة أرحب وتقنيات تضمن للجميع الاستمتاع بالراحة التامة. من أهم الإضافات الجديدة على الاستاد المقاعد العلوية البالغ عددها ١٢12 ألف مقعد، كما يتميز الاستاد بواجهة خارجية جديدة تزيده جمالًا، بينما ستعطي إضاءة الاستاد الجديدة بتقنية LED والإنارة الرقمية بعداً آخر لتجربة الجماه

| urlالمسار = https://www.sc.qa/ar/stadiums/khalifa-international-stadium/design

| titleالعنوان = تصميم استاد خليفة الدولي

| languageاللغة = ar

| accessdateتاريخ الوصول = 2018-02-07

سيسهم المشجعون من خلال طريقة تنقلهم للوصول للاستاد في تحقيق أهداف اللجنة العليا للمشاريع والإرث الرئيسية، والمتمثل بجعل بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر ٢٠٢٢2022 الأكثر صداقة للبيئة على الإطلاق، فهم سوف يساعدون على تقليل انبعاثات الكربون الناتجة عن البطولة، سواء استقلوا المترو للوصول إلى الاستاد عبر محطة المدينة الرياضية، أو استخدموا واحدة من ٢2,٣٠٠300 حافلة سيخصص لها مساحات للوقوف في منطقة الاستاد.

إذا اختار المشجعون مغادرة الاستاد بعد المباراة للاستمتاع في أجواء بطولة كأس العالم لكرة القدم في مكان آخر، كحضور مباراة أخرى في أحد الاستادات، أو مناطق المشجعين، فإنهم لن يحتاجوا لقيادة المركبات أو ركوب الطائرات للتنقل بين المدن المستضيفة، مما يقلل من الانبعاثات المضرة بالبيئة، فبخلاف النسخ السابقة من البطولة، لن تتجاوز مدة الرحلة بين منشأة وأخرى من منشآت بطولة كأس العلم لكرة القدم قطر ٢٠٢٢2022 ساعة واحدة. يقع استاد خليفة الدولي جغرافياً في قلب البطولة ويتوسط موقعه باقي الاستادات، مما يجعله حيوية لمواصلة التنقل خلال البطولة.

| urlالمسار = https://www.sc.qa/ar/stadiums/khalifa-international-stadium/sustainability

| titleالعنوان = الاستدامة في استاد خليفة الدولي

| languageاللغة = ar

| accessdateتاريخ الوصول = 2018-02-07

يعتبر الاستاد جزءاً لا يتجزأ من مشروع أسباير زون التي كانت حجر الزاوية لدورة الألعاب الآسيوية ٢٠٠٦2006. صُممت المنطقة المحيطة بالاستاد بحيث تحقق أهداف رؤية قطر الوطنية ٢٠٣٠2030 المتعلقة بالمشاركة بالأنشطة الرياضية، واتباع أساليب حياة صحية. تضم أسباير زون عدداً من المرافق الرياضية عالمية المستوى مثل مستشفى سبيتار للطب الرياضي (EN) (أحد مراكز التفوق الطبي المعتمدة من الفيفا)، وقبة أسباير (أكبر قاعة مغلقة متعددة الرياضات في العالم)، ومجمع حمد للرياضات المائية، وحديقة أسباير، ومراكز الرياضات النسائية المتخصصة، وسيتيح نظام مترو الدوحة قيد الإنشاء الوصول إلى جميع هذه المرافق، مما سيسهل على أبناء المجتمع الاستمتاع بها.   

سيكون للإرث الخاص بأسباير زون تأثير عالمي خارج حدود قطر ومنطقة الشرق الأوسط، وتعد أكاديمية أسباير إحدى أهم مبادراتها الطموحة، وهي مركز تدريبي وتعليمي في غاية التطور، مهمته تهيئة رياضيين عالميي المستوى، حيث تكتشف الأكاديمية نجوم المستقبل المحتملين من جميع ارجاء العالم، وإعطاء الشباب فرصة ذهبية لإظهار مواهبهم والاستفادة من التعليم المتميز، وسيكون لخريجي أكاديمية أسباير بلا شك صولات وجولات خلال بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر ٢٠٢٢2022.

بتجهيز كل من مؤسسة أسباير زون واللجنة العليا للمشاريع والإرث استاد خليفة الدولي لاستضافة البطولة، قدّمت هاتان المؤسستان لقطر استاداً عالمي المستوى، حيث يكوّن مع ما يحيط به منن مرافق استثنائية، وخطوط نقل من الطراز الأول، منظومة متكاملة لاستضافة مباريات كرة القدم على أعلى مستوى، ووجهة للأحداث الرياضية الدولية لأعوام قادمة. سيستضيف استاد خليفة الدولي منافسات بطولة العالم لألعاب القوى ٢٠١٩،2019، في إشارة أخرى على المكانة العالمية التي يتمتع بها هذا المكان.

| urlالمسار = https://www.sc.qa/ar/stadiums/khalifa-international-stadium/legacy

| titleالعنوان = إرث استاد خليفة الدولي

| languageاللغة = ar

| accessdateتاريخ الوصول = 2018-02-07

تُعد إعادة افتتاح استاد خليفة الدولي خطوة هامة في الطريق نحو استضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم ٢٠٢٢،2022، وهي مناسبة للاحتفاء بتاريخ رياضي حافل لأحد أهم المنشآت الرياضية في قطر وأكثرها شهرة، نمُر خلالها بأهم المراحل التي شهدها استاد خليفة الدولي منذ أن استضاف بطولة كأس الخليج للمرة الأولى منذ ٤4 عقود، حتى أصبح اليوم جاهزاً بحلته العصرية لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم ٢٠٢٢2022.   

مثّل استاد خليفة الدولي منذ إنشائه عام ١٩٧٦1976 قلباً نابضاً للرياضة في قطر والمنطقة وقارة آسيا بأكملها، حيث استضاف عند إنشائه النسخة الرابعة من بطولة كأس الخليج، وعاد ليستضيف النسخة الحادية عشرة من البطولة ذاتها عام ١٩٩٢1992 والتي حصد لقبها المنتخب القطري في أول موعد له مع منصة التتويج في بطولة دوليه.

استضاف هذا الاستاد التاريخي عدداً من أضخم البطولات متعددة الرياضات كدورة الألعاب الآسيوية ودورة الألعاب العربية عام. حيث لعب دوراً محورياً في استضافة نسخة رائعة من دورة الألعاب الآسيوية عام ٢٠٠٦،2006، حيث شهدت هذه الدورة  وللمرة الأولى مشاركة كافة الأعضاء الـ٤٥الـ45 للمجلس الأولمبي الآسيوي.

تم الكشف عن التصميم الجديد لاستاد خليفة الدولي في ٢٢22 نوفمبر ٢٠١٤2014 على هامش النسخة الثانية والعشرين من كأس الخليج في الرياض، في خطوة عكست وحدة الأشقاء والمكانة الخاصة لاستاد خليفة الدولي في قلوب أهل الخليج.

وقد شمل التصميم الجديد تحديث شكل أرضية المعلب وإضافة ١٢12,٠٠٠000 مقعد للاستاد لتصل سعته الإجمالية إلى ٤٨48,٠٠٠000 مقعد (٤٠40,٠٠٠000 مقعد خلال بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر ٢٠٢٢2022) مع الحفاظ على القوسين المميزين للاستاد واللذان باتا يُشكلان رمزاً له في ذاكرة جماهير كرة القدم.

صورة لاستاد خليفة قبل عملية التحديث الأخيرة يظهر فيها مضمار الجري والذي سيبقى كعنصر أساسي في استاد خليفة ليتنافس فوقه نخبة الرياضيين العالميين خلال بطولة العالم لألعاب القوى عام ٢٠١٩2019.

بدأت عملية تحديث استاد خليفة الدولي في صيف عام ٢٠١٤،2014، وقد بذلت طواقم العمل غاية جهدها لإخراج استاد خليفة الدولي بحلة تليق باسمه وتليق باستضافة مباريات بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر ٢٠٢٢2022 حتى الدور ربع النهائي.

يتصل متحف ٣3-٢2-١1 قطر الأولمبي والرياضي عند تجهيزه باستاد خليفة الدولي من خلال ممر خاص يرمز للتواصل بين ماضي قطر والاستاد الذي يحمل لواء مستقبلها الرياضي المشرق.

بعد ثلاث سنوات من العمل المتواصل لتحديثه، سيوفر استاد خليفة للمشجعين في كافة أرجائه تجربة مثيرة لا تُنسى سواءً خلال بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر ٢٠٢٢2022 أو ما بعدها.

يدعم سقف الاستاد ذو التصميم المميز مجموعة من الأسلاك الحديدية التي يصل وزنها إلى ٤4,٠٠٠000 طن.

خلال عملية التحديث تمت إزالة القوسين الرمزيين للاستاد واللذين يمكن رؤيتهما من معظم أرجاء الدوحة، ليُعاد تركيبهما في نهاية المشروع ليبقيا رمزاً لاستاد خليفة الدولي خلال بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر ٢٠٢٢2022 وما بعدها.

يبلغ ارتفاع أعلى نقطة في هيكل الاستاد ١٠٠100 متر عن سطح الأرض.

تم استقدام مشغل محترف للروافع من الهند لتشغيل الرافعة التي وضعت القطعة الأخيرة من الأقواس والتي يبلغ وزنها ٤٧47 طناً، فيما بلغ وزن الرافعة المستخدمة في هذه العملية ٦٠٠600 طن.

بات برج الشعلة بتصميمه الفريد يُشكل معلماً بارزاً لأفق مدينة الدوحة، وكما يوحي اسمه فقد بني هذا البرج بجوار استاد خليفة الدولي ليحمل الشعلة الضخمة للألعاب الآسيوية عام ٢٠٠٦2006.

بعد ثلاث سنوات من العمل الشاق، وضعت طواقم العمل اللمسات الأخيرة على استاد خليفة الدولي في مايو ٢٠١٧2017.

أحد أقدم معالم قطر الرياضية يعود من جديد ليأخذ مكانه في صناعة مستقبلها، وأصبح جاهزاً لبطولة كأس العالم لكرة القدم قطر ٢٠٢٢2022 وما بعدها.<ref>{{استشهاد بخبر

| urlالمسار = https://www.sc.qa/ar/stadiums/khalifa-international-stadium/timeline

| titleالعنوان = الجدول الزمني لاستاد خليفة الدولي

| languageاللغة = ar

| accessdateتاريخ الوصول = 2018-02-07

|2011-01-07||19:15||{{fbك ق|Qatar}}||style="text-align:center;"|0–2||{{fbك ق|Uzbekistan}}||المجموعة 1

|2011-01-12||19:15||{{fbك ق|China}}||style="text-align:center;"|0–2||{{fbك ق|Qatar}}||المجموعة 1

|2011-01-16||19:15||{{fbك ق|Qatar}}||style="text-align:center;"|3–0||{{fbك ق|Kuwait}}||المجموعة 1

|2011-01-21||19:25||{{fbك ق|Uzbekistan}}||style="text-align:center;"|2–1||{{fbك ق|Jordan}}||الربع النهائي

|2011-01-25||19:25||{{fbك ق|Uzbekistan}}||style="text-align:center;"|0–6||{{fbك ق|Australia}}||النصف النهائي

|2011-01-29||18:00||{{fbك ق|Australia}}||style="text-align:center;"|0–1||{{fbك ق|Japan}}||[[نهائي كأس آسيا 2011|النهائي]]

|2009-11-14||19:15||'''{{fbك ق|Brazil}}'''||style="text-align:center;"|1–0||{{fbك ق|England}}

|2010-11-17||19:15||{{fbك ق|Brazil}}|| style="text-align:center;" |0–1||'''{{fbك ق|Argentina}}'''

|2010-11-18||18:00||{{fbك ق|Qatar}}||style="text-align:center;"|0–1||'''{{fbك ق|Haiti}}'''

|2010-12-22||16:00||'''{{fbك ق|Qatar}}'''||style="text-align:center;"|2–0||{{fbك ق|Estonia}}

|2010-12-28||19:15||{{fbك ق|Qatar}}||style="text-align:center;"|0–0||{{fbك ق|Iran}}

|2013-02-06||21:00||'''{{fbك ق|Spain}}'''||style="text-align:center;"|3–1||{{fbك ق|Uruguay}}