القاجاريون: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 33:
انهزم ابن أخيه [[فتح علي شاه]] ([[1797]]-[[1834]] م) أمام القوات الروسية (سنة [[1813]]، [[1828]] م)، خسر على إثرها منطقة [[القفقاس]] لصالح هؤلاء. ثم دخل البريطانيون في الصراع الدائر على [[بلاد فارس]]. أصبحت بلاد فارس ([[إيران]]) مقسمة إلى منطقتي نفوذ، الأولى تحت سلطة البريطانيين، والثانية تحت سلطة الروسيين. أثناء عهد [[ناصر الدين شاه]] ([[1848]]-[[1896]] م) أصبح اقتصاد البلاد ينظمه البريطانيون عن طريق ممارساتهم الاحتكارية وحصولهم على تنازلات كبيرة (مشاريع خطوط [[السكك الحديدية]]، [[التلغراف]]). كان القاجار وعلى جبهة أخرى، في صراع دائم مع المعارضة الأهلية، أدت هذه الصراعات إلى تشتيت مراكز القوى في البلاد. أدى احتكار البريطانيين لتجارة [[التبغ]] إلى قيام اضطرابات سنة [[1890]] م، قام البرلمانيون (المجلس الوطني) بالدعوة إلى إصلاحات عاجلة.
== الدين ==
خلال حكم القاجاريون ظل الزرادشتيون في حالة معاناة واستمر تراجع أعدادهم. حتى أثناء حكم [[محمد خان القاجاري]]، مؤسس الأسرة الحاكمة، قُتل العديد من الزرادشتيين وتم نقل بعضهم كأسرى إلى أذربيجان.<ref name=sh21>{{harvnb|Shahmardan|p=125}}</ref> ويعتبر العديد من الزرادشتيون فترة
== نهاية حكم السلالة القاجارية ==
|