القوى التنافسية الخمسة لمايكل بورتر: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استبدال حرف "ب" ب حرف "ي" في كلمة يالاسعار
وسمان: تعديلات قصيرة تحرير مرئي
سطر 81:
ومن الامتدادات المهمة لأعمال بورتر وجدت في أعمال "براندنبورغ" و"نالبوف" في منتصف 1990. فباستخدام نظرية اللعبة، أضافوا مفهوم المكملين واعتبروها (القوة السادسة)، الأمر ساعد على تفسير وتوضيح الأسباب الكامنة وراء التحالفات الاستراتيجية. كثيرا ما يعود فضل فكرة المكملين كقوة سادسة" لأندرو غروف" الرئيس التنفيذي السابق لشركة "إنتل". ووفقا لكثير من المراجع، القوة السادسة هي الحكومة أو الجمهور. ففي أثناء وجود "مارتن "ريتشارد جومز" في منصبه كمستشار لمجموعة "بول " طور نموذج لقوى خمس اضافية وذلك بالاعتماد على نموذج بورتر. فكان يعتبر نموذج "جونز" الحكومة المحلية والعالمية بالاضافة إلى المجموعات الضاغطة القوى السادسة. فكان هذا النموذج نتيجة العمل الذي قام به "جونز" كجزء من المجموعة المبادرة لتنظيم إدارة المعلومات.
 
كما وجه للنموذج التحليلي لبورتر انتقاد كونه غير مجدي في تقييم مديمدى جاذبية الأسواق الصناعية التي تستقل عن الموارد التي تجلبها الشركات. وبالتالي يزعم أن يقترن هذا النموذج بنظرية "المنظور المستند على الموارد" حتى يتسنى للشركة وضع استراتيجية سليمة أكثر.
{{شريط بوابات|إدارة أعمال}}