وصفة غذاء الرضع: الفرق بين النسختين

لقد أصبح استخدام وتسويق تركيبات الرُضع تحت الفحص الدقيق. وتُشجع السلطات الصحية [[رضاعة طبيعية|الرضاعة الطبيعية]] بشكل واسع، وخاصة الرضاعة الطبيعية الحصرية في الأشهر الستة الأولى من الحياة، باعتبارها "مثالية" للأطفال الرضع <ref name="WHO"> .منظمة الصحة العالمية. [http://whqlibdoc.who.int/publications/2003/9241562218.pdf ''الاستراتيجية العالمية لتغذية الرضع وصغار الأطفال'' .] جنيف ، 2003. تم استرداده في 8 أغسطس 2011. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20150724103411/http://whqlibdoc.who.int/publications/2003/9241562218.pdf |date=24 يوليو 2015}}</ref> <ref name="CDC Breastfeeding FAQ">{{مرجع ويب

عثرت إدارة [[إدارة الغذاء والدواء (الولايات المتحدة)|الغذاء والدواء الأمريكية]] في نوفمبر 2008 على آثار [[ميلامين]] في تركيبات الرُضع المباعة في الولايات المتحدة من قبل الشركات الأمريكية الرئيسية الثلاثة <ref name="AP">[http://www.ap.org/FOI/foi_112608b.htm FDA Finds Traces Of Melamine In US Infant Formula] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20110711215534/http://ap.org/FOI/foi_112608b.htm|date=July 11, 2011}}, posted by [[أسوشيتد برس|Associated Press]], November 26, 2008.</ref> <ref> [http://www.msnbc.msn.com/id/27914218/ دعوات لانتشار الإصبع الطبيعي لحليب الأطفال: يبحث الآباء القلقون عن إرشادات بعد العثور على آثار من الميلامين] ، نشرتها MSNBC.com ، 26 نوفمبر 2008. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20121105162619/http://www.msnbc.msn.com/id/27914218/ |date=05 نوفمبر 2012}}</ref> ([[مختبرات أبوت]]، [[نستله]]، وميدان جونسون) المسؤولة عن 90-99 ٪ من سوق تركيبات الرُضع في ذلك البلد. <ref name="whopays">[http://www.ers.usda.gov/AmberWaves/September04/Features/infantformula.htm Sharing the Economic Burden: Who Pays for WIC’s Infant Formula?] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090511224550/http://ers.usda.gov/AmberWaves/September04/Features/infantformula.htm|date=May 11, 2009}}, ''AmberWaves'', September 2004.</ref> <ref name="AP" /> وكانت المستويات أقل بكثير من تلك التي أبلغ عنها في الصين، حيث وصلت مستويات التلوث بالميلامين إلى 2500 جزء في المليون ، أي أعلى بمقدار 10 آلاف مرة من المستويات الأمريكية المسجلة. وسجلت [[صحيفة بيانات سلامة المادة]] ( [[رقم التسجيل CAS|رقم تسجيل]] 108-78-1 ؛ C3-H6-N6) جرعة سمية الميلامين عن طريق الفم ( [[الجرعة المميتة الوسطية|الجرعة القاتلة المتوسطة]] ) هي 3161 مج/كج في الفئران.

أجرت وزارة الصحة الكندية اختبارًا منفصلاً وكشفت أيضًا عن آثار للميلامين الموجود في تركيبات الرُضع في كندا، وقد كانت مستويات الميلامين أقل بكثير من حدود السلامة في كندا، <ref> صحة كندا. [http://hc-sc.gc.ca/fn-an/securit/chem-chim/melamine/qa-melamine-qr-eng.php أسئلة وأجوبة - ميلامين.] تم استرجاعه في 9 أغسطس 2011. </ref> على الرغم من استمرار المخاوف بشأن سلامة الأغذية المصنعة للرضع ورصد المواد التي يحتمل أن تكون خطرة. <ref name="theglobeandmail.com"> [https://www.theglobeandmail.com/report-on-business/international-news/global-exchange/chinese-news-media-step-up-efforts-in-fight-for-food-safety/article2026156/ تعمل وسائل الإعلام الصينية على تكثيف جهودها في الكفاح من أجل سلامة الغذاء] ، ''The Globe and Mail'' ، نشر في 18 مايو 2011. </ref>

تأتي تركيبات الرُضع في شكل مسحوق، سائل مركز، وأشكال جاهزة للتغذية. وهي مصممة ليتم إعدادها من قبل الوالد أو مقدم الرعاية على دفعات صغيرة وتُقدم للرضيع عادة إما من خلال كوب أو [[بزازة]]. <ref name="WHO"> .منظمة الصحة العالمية. [http://whqlibdoc.who.int/publications/2003/9241562218.pdf ''الاستراتيجية العالمية لتغذية الرضع وصغار الأطفال'' .] جنيف ، 2003. تم استرداده في 8 أغسطس 2011. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20150724103411/http://whqlibdoc.who.int/publications/2003/9241562218.pdf |date=24 يوليو 2015}}</ref>

* [[مستحلب|المستحلبات]] والمثبتات: مكونات أضيفت لمنع فصل الزيت عن الماء (ومكوناته القابلة للذوبان) في تركيبات الرُضع. وتشمل بعض المستحلبات شائعة الاستخدام أحادي الغلسيريد وثنائي الغليسيريد والضمغ. <ref name="two"> Blachford، Ed. Cengage، G. [http://www.enotes.com/how-products-encyclopedia/baby-formula "Baby Formula"] ، eNotes.com، November 3، 2009 {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20111030020841/http://www.enotes.com:80/how-products-encyclopedia/baby-formula |date=30 أكتوبر 2011}}</ref>

تكاليف معالجات الرضع هي جزء مهم من تكاليف برنامج WIC: 21٪ بعد التخفيض و 46٪ ما قبل التخفيض. <ref name="whopays">[http://www.ers.usda.gov/AmberWaves/September04/Features/infantformula.htm Sharing the Economic Burden: Who Pays for WIC’s Infant Formula?] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090511224550/http://ers.usda.gov/AmberWaves/September04/Features/infantformula.htm|date=May 11, 2009}}, ''AmberWaves'', September 2004.</ref> يتم منح الشركات المصنعة للفورمولا احتكار WIC في ولايات فردية. <ref name="whopays" /> وفي الوقت نفسه ، فإن معدلات الرضاعة الطبيعية أقل بشكل كبير بالنسبة إلى متلقي WIC ؛ <ref name="gao"> [http://www.gao.gov/htext/d06282.html الرضاعة الطبيعية: بعض الاستراتيجيات المستخدمة لتسويق صيغة الرضع قد تثبط الرضاعة الطبيعية ؛ يجب على العقود الحكومية أن تحمي بشكل أفضل من إساءة استخدام اسم WIC] ، مكتب محاسبة الحكومة الأمريكية (GAO) {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160303183249/http://www.gao.gov/htext/d06282.html |date=03 مارس 2016}}</ref> يعزى ذلك جزئيا إلى أن تكون الصيغة مجانية للأمهات في برنامج WIC ، اللواتي يتمتعن بوضع اجتماعي واقتصادي أقل. <ref name="whopays" /> كما تم العثور على انتهاكات السياسة الفيدرالية من حيث الإعلان عن شركة حليب الأطفال باستخدام العلامة التجارية WIC ، للوصول إلى كل من WIC وغير المشاركين WIC. <ref name="gao" /> في السنوات الأخيرة ، كان WIC يعمل على توسيع استراتيجيات الترويج للرضاعة الطبيعية ، بما في ذلك تقديم الدعم للعملاء الذين يستخدمون بنوك الحليب . <ref>[http://www.breastfeeding.com/all_about/all_about_milk_banks.html Banking on Breastmilk] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20090531022711/http://www.breastfeeding.com/all_about/all_about_milk_banks.html|date=May 31, 2009}}</ref>

كان هذا الاتجاه مدفوعًا بالتغيرات الثقافية بالإضافة إلى زيادة إجراءات النظافة، <ref name="IOM FNB">{{Cite journal|الأخير=Committee on the Evaluation of the Addition of Ingredients New to Infant Formula|العنوان=Infant Formula: Evaluating the Safety of New Ingredients|journal=The National Academies Press|السنة=2004|المسار=http://newton.nap.edu/books/0309091500/html/R1.html|تاريخ الوصول=September 16, 2006|وصلة مكسورة=yes|مسار الأرشيف=https://web.archive.org/web/20060913223644/http://newton.nap.edu/books/0309091500/html/R1.html|تاريخ الأرشيف=September 13, 2006}}</ref> واستمر ذلك طوال القرن التاسع عشر وفترة من القرن العشرين مع زيادة ملحوظة بعد أن اخترع إيليا برات [[بزازة|البزازة]] في عام 1845. <ref name="Schuman">{{Cite journal|الأخير=Schuman A|العنوان=A concise history of infant formula (twists and turns included)|journal=Contemporary Pediatric|التاريخ=February 1, 2003|المسار=http://www.contemporarypediatrics.com/contpeds/article/articleDetail.jsp?id=111702|تاريخ الوصول=September 16, 2006}}</ref> <ref name="bottle museum">{{مرجع ويب

}}</ref> وقد لاحظ العلماء وخبراء التغذية في وقت مبكر من عام 1846 زيادة في المشاكل الطبية وارتبط معدل وفيات الرضع بالتمريض الجاف. <ref name="Spaulding">{{مرجع كتاب|الأخير=Spaulding|الأول=Mary|الأخير2=Penny Welch|العنوان=Nurturing Yesterday's Child: A Portrayal of the Drake Collection of Paediatric History|الناشر=B C Decker Inc|السنة=1994|ISBN=978-0-920474-91-4}}</ref> <ref name="simon">{{مرجع كتاب|الأخير=Simon|الأول=Johann Franz|العنوان=Animal chemistry: with reference to the physiology and pathology of man|الناشر=Lea and Blanchard|السنة=1846|OCLC=5884760}}</ref> وفي محاولة لتحسين جودة أغذية الأطفال المصنعة عام 1867 فقد طور [[يوستوس فون ليبيغ]] أول تركيبة تجارية للأطفال الرضع في العالم، ''وهي "غذاء ليبيج القابل للذوبان للأطفال"''. <ref name="Levenstein">{{مرجع كتاب|الأخير=Levenstein|الأول=Harvey|العنوان=Revolution at the Table: The Transformation of the American Diet|الناشر=Oxford University Press|السنة=1988|place=New York|الصفحة=122|ISBN=978-0-520-23439-0}}</ref> وأدى نجاح هذا المنتج إلى منافسين مثل ريدج لأغذية الرضع ولبن [[نستله]]. <ref name="levenstein2">{{Cite journal|الأخير=Levenstein|الأول=Harvey|العنوان="Best for Babies" or "Preventable Infanticide"? The Controversy over Artificial Feeding of Infants in America, 1880–1920|journal=Journal of American History|volume=70|issue=1|الصفحات=75–94|التاريخ=June 1983|DOI=10.2307/1890522|jstor=1890522|السنة=1929|المسار=|id=}}</ref>

تزامنا مع ازدياد قلق الأطباء بشأن جودة مثل هذه الأطعمة، فقد بدأت التوصيات الطبية في الانتشار، مثل "طريقة النسبة المئوية لتوماس مورغان روتش " (التي نُشرت في عام 1890)، واكتسبت شعبية واسعة النطاق بحلول عام 1907. <ref name="Schuman">{{Cite journal|الأخير=Schuman A|العنوان=A concise history of infant formula (twists and turns included)|journal=Contemporary Pediatric|التاريخ=February 1, 2003|المسار=http://www.contemporarypediatrics.com/contpeds/article/articleDetail.jsp?id=111702|تاريخ الوصول=September 16, 2006}}</ref> أوصت هذه التركيبات المعقدة بأن يمزج الآباء حليب البقر والماء والقشدة والسكر أو العسل بنسب محددة لتحقيق التوازن الغذائي الذي يعتقد أنه يقترب من حليب الإنسان المعاد تشكيله بطريقة تتناسب مع قدرة الجهاز الهضمي لدى الرضيع. <ref name="Fomon">{{Cite conference}}</ref>

بدأ اللبن المتبخر في الظهور تجارياً على نطاق واسع وبأسعار منخفضة في عشرينيات وثلاثينيات القرن العشرين، واقترحت عدة دراسات سريرية أن الأطفال الذين يتغذون على تركيبات اللبن المتبخر ينمون بشكل مماثل لأوليك المعتمدين على الرضاعة الطبيعية<ref name="Schuman">{{Cite journal|الأخير=Schuman A|العنوان=A concise history of infant formula (twists and turns included)|journal=Contemporary Pediatric|التاريخ=February 1, 2003|المسار=http://www.contemporarypediatrics.com/contpeds/article/articleDetail.jsp?id=111702|تاريخ الوصول=September 16, 2006}}</ref> <ref name="Marriott">{{Cite journal|الأخير=Marriott|الأول=William McKim|الأخير2=Schoenthal, L.|العنوان=An experimental study of the use of unsweetened evaporated milk for the preparation of infant feeding formulas|journal=Archives of Pediatrics|volume=46|الصفحات=135–148|السنة=1929|المسار=|id=}}</ref>

لم تدعم البحوث العلمية الحديثة هذه النتائج. وأدت هذه الدراسات حنبا إلى حنب مع إتاحة اللبن المتبخر بأسعار في متناول اليد وتوفر صندوق الثلج المنزلية إلى الزيادة الهائلة في استخدام تركيبات اللبن المتبخر.<ref name="Fomon">{{Cite conference}}</ref> وبحلول أواخر الثلاثينيات من القرن العشرين تجاوز استخدام تركيبات اللبن المتبخر جميع التركيبات التجارية في الولايات المتحدة، وبحلول عام 1950 فقد تربى عليه أكثر من نصف الأطفال في الولايات المتحدة على هذه التركيبة. <ref name="Schuman">{{Cite journal|الأخير=Schuman A|العنوان=A concise history of infant formula (twists and turns included)|journal=Contemporary Pediatric|التاريخ=February 1, 2003|المسار=http://www.contemporarypediatrics.com/contpeds/article/articleDetail.jsp?id=111702|تاريخ الوصول=September 16, 2006}}</ref>

بالتوازي مع التحول الهائل نحو الرضاعة الصناعية بعيدًا عن الرضاعة الطبيعية في الدول الصناعية، فقد واصل علماء التغذية تحليل الحليب البشري وحاولوا صنع تركيبات أكثر توافقاً مع الحليب البشري. <ref name="Fomon">{{Cite conference}}</ref> وكان يُعتقد أن [[مالتوز|المالتوز]] و [[دكسترين|الديكسترين]] لهما أهمية من الناحية التغذوية، وفي عام 1912 أطلقت شركة جونسون ميد مواد إضافية للحليب سمتها "ديكسري-مالتوز"، وكانت هذه التركيبة متاحة للأمهات فقط من قبل الأطباء. وفي عام 1919 تم استبدال دهون الحليب بمزيج من الدهون الحيوانية والنباتية كجزء من حملة مستمرة للمحاكاة اللصيقة لحليب الأم، وكانت هذه الصيغة كانت تسمى "simulated milk adapted." <ref name="Schuman">{{Cite journal|الأخير=Schuman A|العنوان=A concise history of infant formula (twists and turns included)|journal=Contemporary Pediatric|التاريخ=February 1, 2003|المسار=http://www.contemporarypediatrics.com/contpeds/article/articleDetail.jsp?id=111702|تاريخ الوصول=September 16, 2006}}</ref>

في أواخر العشرينات من القرن العشرين أصدر ألفريد بوسوورث "''سيميلاك"'' وأصدرت ميد جونسون "''سوبي"''. <ref name="Schuman">{{Cite journal|الأخير=Schuman A|العنوان=A concise history of infant formula (twists and turns included)|journal=Contemporary Pediatric|التاريخ=February 1, 2003|المسار=http://www.contemporarypediatrics.com/contpeds/article/articleDetail.jsp?id=111702|تاريخ الوصول=September 16, 2006}}</ref> وتم إصدار العديد من التركيبات الأخرى على مدى العقود القليلة اللاحقة، ولكن لم تبدأ التركيبات التجارية في التنافس بجدية مع تركيبة اللبن المتبخر حتى خمسينيات القرن العشرين. وحدث إعادة صياغة وتركيز "سيميلاك" في عام 1951، وإدخال "إنفاميل" (بواسطة جونسون ميد) عام 1959 وتبع ذلك حملات تسويقية قدمت التركيبات بسعر رخيص للمستشفيات ولأطباء الأطفال. <ref name="Schuman" /> وفي أوائل الستينيات كانت التركيبات التجارية أكثر شيوعًا من تركيبات اللبن المتبخر في الولايات المتحدة، والتي اختفت جميعها في السبعينيات. وبحلول أوائل السبعينيات كان أكثر من 75٪ من الأطفال الأمريكيين يتغذون على التركيبات التي تم إنتاج معظمها تجاريا. <ref name="Fomon">{{Cite conference}}</ref>

شهدت البلدان الصناعية منذ أوائل السبعينيات طفرة في [[رضاعة طبيعية|الرضاعة الطبيعية]] بين الأطفال حديثي الولادة والرضع إلى سن 6 أشهر. <ref name="Ryan">{{Cite journal|الأخير=Ryan|الأول=Alan|العنوان=The Resurgence of Breastfeeding in the United States|journal=Pediatrics|volume=99|issue=4|الصفحات=e12|التاريخ=April 4, 1997|المسار=http://pediatrics.aappublications.org/cgi/content/full/99/4/e12|تاريخ الوصول=May 24, 2008|DOI=10.1542/peds.99.4.e12|PMID=9099787}}</ref> وقد صاحب هذا الارتفاع في الرضاعة الطبيعية تأجيل في متوسط عمر الاعتماد على الأطعمة الأخرى (مثل حليب البقر)، مما أدى إلى زيادة استخدام كل من الرضاعة الطبيعية وتركيبات الأطفال بين عمر 3 و 12 شهرا. <ref name="Fomon">{{Cite conference}}</ref> <ref name="Ryan" />

تختلف عملية التصنيع باختلاف أنواع التركيبات المصنعة؛ وبالتالي ما يلي هو الإجراء العام هو للتركيبات المعتمدة على الحليب السائل: <ref name="two"> Blachford، Ed. Cengage، G. [http://www.enotes.com/how-products-encyclopedia/baby-formula "Baby Formula"] ، eNotes.com، November 3، 2009 {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20111030020841/http://www.enotes.com:80/how-products-encyclopedia/baby-formula |date=30 أكتوبر 2011}}</ref>

يتم خلط المكونات الأولية في خزانات كبيرة من الفولاذ المقاوم للصدأ ويضاف الحليب الخالي من الدسم ويعدل إلى 60 درجة مئوية. ثم يتم إضافة الدهون والزيوت والمستحلبات. قد تكون هناك حاجة لمزيد من التسخين والخلط للحصول على التماسك السليم. بعد ذلك يتم إضافة المعادن والفيتامينات والصمغ المثبت في نقاط مختلفة اعتمادا على حساسيتها للحرارة. يتم تخزين الناتج مؤقتًا ثم نقله عبر خطوط الأنابيب إلى معدات البسترة عند اكتمال الخلط. <ref name="two"> Blachford، Ed. Cengage، G. [http://www.enotes.com/how-products-encyclopedia/baby-formula "Baby Formula"] ، eNotes.com، November 3، 2009 {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20111030020841/http://www.enotes.com:80/how-products-encyclopedia/baby-formula |date=30 أكتوبر 2011}}</ref>

هذه العملية تحمي من التلف عن طريق القضاء على البكتيريا والخميرة والقوالب. وتنطوي عملية البسترة على تسخين سريع ثم تبريد المنتج تحت ظروف محكومة لا تستطيع فيهاالكائنات الحية الدقيقة البقاء على قيد الحياة. يظل المركب في حوالي 85-94 درجة مئوية لمدة 30 ثانية تقريبًا وهو أمر ضروري لتقليل الكائنات الدقيقة بشكل مناسب وإعداد التركيبات لعلمية الملء. <ref name="two"> Blachford، Ed. Cengage، G. [http://www.enotes.com/how-products-encyclopedia/baby-formula "Baby Formula"] ، eNotes.com، November 3، 2009 {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20111030020841/http://www.enotes.com:80/how-products-encyclopedia/baby-formula |date=30 أكتوبر 2011}}</ref>

وهي العملية التي تزيد من تماثل واستقرار [[مستحلب|المستحلب]] عن طريق انقاص حجم الدهون وجزيئات الزيت في التركيبات. ويتم ذلك باستخدام مجموعة متنوعة من معدات الخلط التي تقوم بالقص في المنتج، ويؤدي هذا الخلط إلى تكسير الدهون وجسيمات الزيت إلى قطيرات صغيرة جدًا. <ref name="two"> Blachford، Ed. Cengage، G. [http://www.enotes.com/how-products-encyclopedia/baby-formula "Baby Formula"] ، eNotes.com، November 3، 2009 {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20111030020841/http://www.enotes.com:80/how-products-encyclopedia/baby-formula |date=30 أكتوبر 2011}}</ref>

يستخدم [[التوحيد المعياري]] للتأكد من صحة القياسات الرئيسية مثل [[الأس الهيدروجيني]] وتركيز الدهون والفيتامينات والمحتوى المعدني. وفي حالة العثور على مستويات غير كافية منها فإنه يتم إعادة صياغة المركب مرة أخرى لتحقيق مستويات مناسبة. بعد هذه الخطوة ، تكون المجموعة جاهزة لتعبئتها. <ref name="two"> Blachford، Ed. Cengage، G. [http://www.enotes.com/how-products-encyclopedia/baby-formula "Baby Formula"] ، eNotes.com، November 3، 2009 {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20111030020841/http://www.enotes.com:80/how-products-encyclopedia/baby-formula |date=30 أكتوبر 2011}}</ref>

تعتمد عملية التعبئة والتفليف على المصنّع ونوع المعدات المستخدمة فيه، ولكن بصفة عامة فإنه يتم تعبئة التركيبات السائلة في علب معدنية مع إحكام الأغطية عليها. <ref name="two"> Blachford، Ed. Cengage، G. [http://www.enotes.com/how-products-encyclopedia/baby-formula "Baby Formula"] ، eNotes.com، November 3، 2009 {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20111030020841/http://www.enotes.com:80/how-products-encyclopedia/baby-formula |date=30 أكتوبر 2011}}</ref>

وجدت كلا من الجمعية الأوروبية [[طب الجهاز الهضمي|لطب الجهاز الهضمي]] و<nowiki/>[[أمراض الكبد]] في الأطفال، واللجنة التغذوية المعنية بالتغذية دليلًا يدعم التأثيرات قصيرة المدى لتناول البريبيوتك على [[نبيت|نبيتات]] البراز الرضع مع زيادة في عدد البكتيريا المنشقة. ويمكن أن يكون الأطفال عرضة للإصابة بالجفاف مع تحريض البراز اللين إذا كان يعانون من عدم إكتمال نضج الكلى أو ضعف القدرة على تركيز البول. <ref name="prebiotic">International Assassination of Infant Food Manufacturers,[http://www.ifm.net/industry/prebiotics.htm “Prebiotics in Infant Nutrition”] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20100107145212/http://www.ifm.net/industry/prebiotics.htm|date=January 7, 2010}}, November 9, 2009</ref> وقد اقترن الحد من مسببات الأمراض بالتزامن مع استهلاك البريبايوتك. <ref name="prebiotic" /> ومع ذلك فليس هناك أي دليل يدعم الفوائد السريرية أو الطويلة الأجل. <ref name="probiotics"> Carvalho، RS، Michail، S.، Ashai-Khan، F.، Mezoff، AG (2008). تحديث في طب الجهاز الهضمي للأطفال والتغذية: استعراض لبعض التطورات الحديثة. ''Curr Probl Pediatr Adolesc Health Care،'' 204–228. </ref> لذلك فهناك القليل من الأدلة على الآثار المفيدة للبريبيوتك في المنتجات الغذائية. <ref name="probiotics" />

يُعتبر [[ليزوزيم|الليزوزيم]] هو الإنزيم المسؤول عن حماية الجسم عن طريق تدمير جدران الخلايا البكتيرية. أما اللاكتوفيرين فهو بروتين كروي متعدد الوظائف له نشاط مضاد للميكروبات. وبالمقارنة مع اللبن البشري، فإن حليب البقر يحتوي على مستويات منخفضة من الليزوزيم واللاكتوفيرين، ولذلك فإن الصناعة لديها اهتمام متزايد في إضافتهما إلى تركيبات الرضع. <ref name="name"> Institute of Medicine (US) (2004). تعريف السلامة للرضع. في [http://books.nap.edu/openbook.php?isbn=0309091500&page=42# "صيغة الرضع: تقييم سلامة المكونات الجديدة"] ، الصحافة الأكاديمية الوطنية. ص. &nbsp; 22-42. ، تم استرجاعه في 15 نوفمبر 2009. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20150711000617/http://books.nap.edu/openbook.php?isbn=0309091500&page=42 |date=11 يوليو 2015}}</ref>