اللغة الصينية: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
اخبارك وسوم: لا أحرف عربية مضافة إزالة نصوص تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 251:
مع ازدياد أهمية وتأثير الاقتصاد الصيني عالميا، ازدادت أهمية تعليم الماندرينية في المدارس في [[الولايات المتحدة]] وأصبحت موضوعاً متزايد الأهمية في الدراسة بين الشباب في العالم الغربي وفي [[المملكة المتحدة]].<ref>{{استشهاد بخبر| المسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/magazine/4617646.stm | العمل=BBC News | العنوان=How hard is it to learn Chinese? | التاريخ=January 17, 2006 | تاريخ الوصول=April 28, 2010| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20180613163622/http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/magazine/4617646.stm | تاريخ الأرشيف = 13 يونيو 2018 }}</ref>
في عام 1991 كان هناك
طبقاً لمؤسسة الماندرين الحديثة فإن هناك 550 مدرسة ابتدائية وإعدادية وثانوية تدرس برامج اللغة الصينية في الولايات المتحدة في عام 2015 وهو ما يمثل زيادة 100% في غضون سنتين. في نفس الوقت تزايد مستوى معدل التقدم لفصول اللغة الصينية الجامعية 51% بين عامي 2002 و2015. في حين أن القنصلية الأمريكية لتعليم اللغات الأجنبية تسجل أن من 30000 إلى 50000 طالب كانوا يدرسون اللغة الصينية في عام 2015.<ref name=":0">{{مرجع ويب|المسار=https://america.cgtn.com/2015/03/03/chinese-as-a-second-language-growing-in-popularity|العنوان=Chinese as a second language growing in popularity|التاريخ=2015-03-03|الموقع=CGTN America|تاريخ الوصول=2017-07-29| مسار الأرشيف = http://web.archive.org/web/20180613183818/https://america.cgtn.com/2015/03/03/chinese-as-a-second-language-growing-in-popularity | تاريخ الأرشيف = 13 يونيو 2018 }}</ref>
|