علويون (طائفة): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏لمحة تاريخية: تم تصحيح خطأ مطبعي
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
الرجوع عن التعديل 33256650 بواسطة Siwar law (نقاش)
وسم: رجوع
سطر 133:
[[ملف:Latakiya-sanjak-Alawite-state-French-colonial-flag.svg|يسار|250بك|تصغير|علم الحكم الذاتي العلوي في العهد الفرنسي، عام 1925.]]
وقبيل الاستقلال ، انقسم وجهاء الطائفة بين مؤيد للوحدة مع سوريا الداخلية ، وبين معارض لها سُمّيوا بالإستقلاليين ، وبعث بعض وجهاء الطائفة ببرقية للحكومة الفرنسية يطالبونها فيها بعدم الانسحاب من سوريا خوفا من تعرضهم للإضطهاد المسلم السني ، كان من أبرز الموقعين عليها سليمان أسد جد الرئيس [[حافظ الأسد]] و[[سليمان المرشد]] الزعيم الروحي لل[[مرشدية]] ، ومن أبرز من أيّد الوحدة الشيخ [[صالح العلي]] ويونس حمدان وأحمد ديب الخيّر وعلي ملحم رسلان ومنير عباس وإسماعيل هواش (والد عزيز بك هواش، وهو استقلالي)، وبالنتيجة تمت الوحدة مع سوريا الداخلية .
*في [[عقد 1940|منتصف الأربعينيات]] ناشدَ علويون ومنهم [[علي سليمان الأسد|سليمان الوحش]] رئيسَ الحكومة الفرنسية بأن لا يُلحِق «الشعب العلوي» بدولة سورية المسلمة التي تعتبرهم كفاراً، محذرين من مصير مخيف وفظيع ينتظر العلويين في حالة إرغامهم على ذلك. وذكر العلويون حالة اليهود الطيبين (وفقًا لقولهم) الذين يُذبحون مع أطفالهم في فلسطين (بحسب وصفهم)، كأقوى دليل على أهمية القضية الدينية عند العرب المسلمين لكل من لا ينتمي إلى الإسلام. ملاحظة: ادعاء سياسي غير موثوق ولا بنسب للطائفة العلوية <ref>{{مرجع ويب
| url = http://www.alriyadh.com/764670
| title = وثيقة «علوية» محفوظة في أرشيف الخارجية الفرنسية تكشف «خيانة الأسد أباً عن جد»