محمد صادق الصدر: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
اضفت معلومات عن السيد الصدر لم تكن موجودة ولها اهمية دينية وسياسية مع التقدير
سطر 45:
{{انظر أيضا|انتفاضة العراق 1999}}
[[ملف:محمد محمد صادق الصدر مقتولا.jpg|تصغير|السيد محمد الصدر مقتولا ومخضبا بدمائه.]]
أصبح الصدر مصدر الهام روحي لأغلبلبعض اتباع المذهب الجعفري سواءفي كانواالعراق عرب. ام عجمحيث على إثرادعى ذلكانه هناكأعلم ظهرالعلماء للشهيدولايجوز الكثيرتقليد منغيره الأعداءمما الذينساهم أثاربنظرة حفيظتهمغلو لدى اتباعه وانشقاق في المجتمع الشيعي في العراق استفاد منه نظام صدام حسين كذلك الامريكان حيث لم يدخلوا بغداد عام 1991 يعد غزو العراق لان المجتمع الشيعي كان متماسك لكن احتلوا بغداد عام 2003 بعد أنان أرجعتيقنوا المذهب الجعفريان إلىالمجتمع مكانتهالشيعب الروحيةمنقسم على نفسه بسبب دعوات الصدر لنفسه وضد باقي العلماء وهو أمر غريب على اخلاق العلماء المتعارف عليها في قلوب الناس،، وفي يوم الجمعة الرابع من ذي القعدة الموافق التاسع عشر من شباط 1999 وبينما كان الصدر برفقة ولدية مؤمل ومصطفى في سيارته عائداً إلى منزله في الحنانة أحد مناطق النجف، تعرض لملاحقة من قبل سيارة مجهوله فاصطدمت سيارته ميتسوبيشي بشجرة قريبة، وحسب التقارير الطبية والشهود العيان ان المهاجمين ترجلوا من السيارة وأطلقوا النار على السيد الصدر ونجليه وتوفى إبنه مؤمل الصدر فورا، اما السيد محمد محمد صادق الصدر فقد جاءته رصاصات عدة، ولكنه بقي على قيد الحياة، وعند نقله إلى المستشفى تم قتله برصاصة بالرأس، أما إبنه مصطفى أصيب بجروح ونقل إلى المستشفى من قبل الأهالي وتوفى هناك متأثراً بجراحه. في أعقاب مقتل السيد الصدر، فقد شهدت مناطق جنوب العراق، ومدينة صدام (مدينة الصدر حاليا) اضطرابات ونزاعات عسكرية سميت ب[[انتفاضة العراق 1999|انتفاضة الصدر 1999]] حيث قامت مجاميع مسلحة بالهجوم على قوات الامن ومراكز الشرطة ومقرات حزب البعث في الجنوب.
 
== مؤلفاته ==