جبريل: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mharfouche (نقاش | مساهمات) ط رابط مقالة |
←ألقابه وأعماله المعروفة: قول صل الله عليه وسلم وسوم: لفظ تباهي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 4:
== ألقابه وأعماله المعروفة ==
[[ملف:Muhammad 16.jpg|تصغير|مخطوطة فارسية تعود للنصف الثاني من القرن السادس عشر تُظهر صعود النبي [[محمد]] صلى الله عليه وسلم للسماء (وقد غُطي وجهه) وهو راكبٌ على [[البراق (دابة)|البراق]] أثناء واقعة [[الإسراء والمعراج]] ويظهر على الجزء الأيمن جبريل وهو ووفقاً [[عقيدة إسلامية|للعقيدة الإسلامية]] الملاك الذي رافق النبي في رحلته من [[مكة]] إلى [[القدس]] خلال نفس الحادثة. تظهر المخطوطة بألوان مائية غير نافذة وقد استخدم الذهب في رسمها، المخطوطة موجودة الآن ضمن مجموعة متحف الفنون الجميلة في [[سان فرانسيسكو]].]]
ومن ألقابه: '''الروح الأمين''' و'''روح من أمر [[الله (إسلام)|الله]]''' وهو الملاك الذي نزل بالرسالات على [[الرسل]] وهو الذي آزر [[موسى]] وشجعه [[يوم الزينة]]، وهو الذي بشر [[سحر|سحرة]] [[فرعون]] بقوله موعدكم [[العصر]] في [[الجنة]] بعد أن صلبهم [[فرعون]] في جذوع النخل وكان مع [[بني إسرائيل]] وهم يعبرون [[البحر]] المنشق، وهو الذي ربى [[السامري]] صغيرا فرأى التراب في قاع [[البحر]] تدب فيه الحياة فقبض قبضة من أثره وخلطها على حلي [[بني إسرائيل]] فأخرج لهم [[السامري]] عجلا جسدا له خوار، وهو الذي نتق الجبل فوق [[بني إسرائيل]] وهو الذي بشر [[مريم]] بولادة [[المسيح]]، فقد ورد في [[القرآن]] {{قرآن مصور|مريم|17}} <sub>[[سورة مريم]] الآية 17</sub> وفي آية أخرى {{قرآن مصور|مريم|19}} <sub>[[سورة مريم]] الآية 19</sub>.
|