جاك دريدا: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل وسم: تعديل مصدر 2017 |
لا ملخص تعديل وسم: تعديل مصدر 2017 |
||
سطر 34:
}}</ref> ، يتم غالبا تجاهل دريد في التقليد التحليلي للفسة الأمريكية (الأنجلو)<ref>{{Cite journal|title=The Oxford Companion to Philosophy (2nd edition)200610Edited by Ted Honderich. The Oxford Companion to Philosophy (2nd edition). Oxford: Oxford University Press 2005. xix + 1056 pp., ISBN: 0 19 926479 1 £30, $60|url=http://dx.doi.org/10.1108/09504120610638401|journal=Reference Reviews|date=2006-01|issn=0950-4125|pages=16–19|volume=20|issue=1|DOI=10.1108/09504120610638401|first=Stuart|last=Hannabuss}}</ref>.
هدف داريد الأساسي هو البقاء مع منهج الفلسفة الأوربية التقليدية<ref>{{Cite journal|title=The Macmillan Encyclopedia of Philosophy–40 years later|url=http://dx.doi.org/10.1007/s10781-006-9006-0|journal=Journal of Indian Philosophy|date=2007-07-14|issn=0022-1791|pages=287–297|volume=35|issue=3|DOI=10.1007/s10781-006-9006-0|first=Eli|last=Franco}}</ref>، بمساعدة مفهوم التفكيك الذي قام بإنشائه ، بالنسبة لدريدا فهذه الطريقة لها تأثير ايجابي من أجل الفهم الحقيقي لمكانة الإنسان في العالم ، كان دريدا يتلقى اتهامات في قضايا عدة فأحياناً كان يُتهم بالمبالغة في التحليل وأحياناً كان يُصف بالظلامية ، حاول دريدا الإجابة علة أسئلة خصومه من
لكنه في فتراته الأخيرة ركز على القضايا السياسية والأخلاقية .
== انظر أيضاً ==
|