مالك بن العجلان: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
'''مالك بن عجلان الخزرجي''' سيد [[الأوس والخزرج]] في [[يثرب]] قبل [[الإسلام]]، اشتهر بقتله للفطيون اليهودي ملك [[يثرب]] حينها، حيث كان الفطيون رجلًا شديدًا فظًّا يعتدي على نساء الأوس والخزرج، فقتله مالك بن العجلان وفر إلى الشام إلى ملك من ملوك [[الغساسنة]]. كما اشتهر بحربه مع بني عمرو بن عوف.
 
== قصته ==
سطر 9:
 
وفر إلى الشام إلى ملك من ملوك الغساسنة اسمه "أبو جبيلة"، وتذكر الرواية أن أبا جبيلة سار إلى المدينة ونزل بذي حرض، ثم كتب إلى ال[[يهود]] يتودد إليهم، فلما جاءوا إليه قتلهم، فتغلبت من يومئذ الأوس والخزرج، وصار لهم الأموال والآطام. ثم رجع "أبو جبيلة" إلى الشام، وصارت اليهود تلعن "مالك بن عجلان"، وهم يروون في ذلك أبياتًا ينسبونها إلى شاعر اسمه "الرمق بن زيد الخزرجي". ويذكر الإخباريون أن اليهود صورت "مالك بن عجلان" في معابدهم وبيعهم؛ ليراه الناس فيلعنوه.<ref>{{Cite book|url=http://shamela.ws/browse.php/book-7299/page-2110#page-2111|title=المفصل فى تاريخ العرب قبل الإسلام، جـ 7|date=|website=|publisher=دار الساقي|place=|accessdate=|last=جواد علي|first=|via=|year=2001|page=135}}</ref>
 
اشتهر مالك أيضًا بحربه مع بني عمرو بن عوف، التي جاءت في كتاب [[الأغاني للأصفهاني]]، وكان شاعرًا وله في هذه الحرب قصيدة، وكان إذا حارب تنكر وغيّر لباسه لئلا يعرفه خصومه فيقصدوه. وكان معاصرًا ل[[أحيحة بن الجلاح]].
 
==مراجع==
السطر 17 ⟵ 19:
 
[[تصنيف:جاهليون]]
[[تصنيف:عرب في القرن 7]]