خط عربي: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديلين معلقين من 197.52.148.184 إلى نسخة 32745630 من عبد الله. |
وسوم: تعديلات المحتوى المختار لفظ تباهي تحرير مرئي |
||
سطر 86:
===العصر النبوي===
[[ملف:Hijazi script - Qur'anic verses.jpg|تصغير|250 بك|صُورَة لورَقَة من [[مصحف]] مكتوب ب[[خط حجازي|الخط الحجازي]] الذي يُعد أول خَط يُشْتَق مِن الخُطُوط النَّبَطِية، للآيَات (53-54) من [[سورة سبأ]] والآيًات (1-4) من [[سورة فاطر]]).]]
جاء الإسلام في أمة تسود فيها الأميَّة، وتنتشر فيها عقدة ''الأنا'' خلال فترة وصفها المؤرخون ب[[الجاهلية]] فهي آخر ما امتلكه العرب من روح الحياة الحضارية والمدنية قبل الإسلام، فكان الإسلام نقطة البدء، منذ أن نزلت أول آية وأول سورة من [[القرآن الكريم]] وهي [[سورة العلق]] وقول الله: '''اقرأ'''، راح [[النبي محمد|النبي محمد صلى الله عليه وسلم]] يدعو للأخذ بالعلم، ويحث [[الصحابة]] على التعلُّم.
كان ممن تعلم الكتابة من بشر بن عبد الملك وحرب بن أمية مجموعة من الفتيان منهم: [[عمر بن الخطاب]] و[[عثمان بن عفان]] و[[طلحة بن عبيد الله]] و[[علي بن أبي طالب]] و[[أبو عبيدة عامر بن الجراح]]، و[[معاوية بن أبي سفيان]] و[[يزيد بن أبي سفيان]]. اهتم المسلمون بتعليم الكتابة ونشرها، ولما كانت [[غزوة بدر الكبرى]]، أسر المسلمون مجموعة من [[قريش]] وكان عددهم أكثر من سبعين رجلًا، فأرادوا افداء أنفسهم بالمال، فقبل الرسول
<ref>صلاح الدين المجد ([[1979|1979م]]). دراسات في تاريخ الخط العربي منذ بدايته حتى نهاية العصر الأموي (الطبعة الثانية). [[بيروت]] - [[لبنان]]. دار الكتاب الجديد صفحة 22 - 35</ref>
|