خلافة إسلامية: الفرق بين النسختين

* " تكون النبوة فيكم ما شاء [[الله]] أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء [[الله]] أن تكون ثم يرفعها إذا شاء [[الله]] أن يرفعها ثم تكون ملكا عاضا فيكون ما شاء [[الله]] أن يكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون ملكا جبرية فتكون ما شاء [[الله]] أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ثم سكت "<ref>[[مسند أحمد بن حنبل]]/مسند الكوفيين/9 والبحر الزخار [[مسند البزار]]/2455 و[[سنن الترمذي]]/كتاب الفتن عن [[محمد|رسول الله صلى الله عليه وسلم]]/باب ما جاء في الخلافة</ref>

* " الخلافة في [[قريش]] والحكم في [[الأنصار]] والدعوة في [[الحبشة]] و[[الهجرة]] في [[المسلمين]] و [[المهاجرين]] بعد "<ref>خرجه [[أحمد بن حنبل|أحمد]] (4 / 185) و[[ابن أبي عاصم]] في " السنة " (ق 107 / 1 رقم 1014 - بتحقيق) وأبو العباس جمح بن القاسم في " جزء من حديثه " (57 / 2) وعلي بن طاهر السلمي في " كتاب الجهاد " (2 / 1 / 2) وأبو الحسن البزار بن مخلد في" الأمالي " و[[ابن عساكر]] في [[تاريخ دمشق]] (8 / 241 / 1) من طريق إسماعيل بن عياش عن ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد عن كثير بن مرة عن عتبة بن عبد مرفوعا.</ref>

* " إن هذا الأمر لا ينقضي حتى يمضي فيهم اثنا عشر خليفة كلهم من [[قريش]] "<ref>رواه [[البخاري]] (رقم/7222) و[[مسلم بن الحجاج|مسلم]] واللفظ له (رقم/1821).</ref>

* " قريش ولاة الناس في الخير والشر إلى [[يوم القيامة]] "<ref>[[سنن الترمذي]]- ح 2227، قال [[الألباني]]: [[حديث صحيح|صحيح]]</ref>

 

[[تصنيف:خلافة إسلامية]]

[[تصنيف:الوحدة الإسلامية]]

[[تصنيف:أدوار قيادية دينية]]