قضية الرجل المقنع: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة V3.2، أضاف وسم مصدر
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي V1
سطر 47:
 
==الإعدام ومناشدات إضافية==
تلقى ويليمز رسالة من "فريدي مايك" بعد أن تم رفض المناشدة الذي صرح بأنه يعلم القاتل الحقيقي ألا وهو أخوه التوأم الذي قتل مفتش الشرطة ثم هرب إلى فرنسا وسرعان ما قام ويليمز بإعطاء الرسالة إلى محاميه الذي بدوره تواصل مع خدمة شرطة العاصمة "سكوتلاند يارد." قام محامي ويليمز و كبير المفتشين باور بزيارة فريدي مايك الذي حكى لهم نفس القصة التي ذكرها في الرسالة وقد تم ارسالإرسال نسخة من الرسالة إلى وزير الداخلية ، ريجينالد مكينا ، بالإضافة إلى تصريح قدمته فلورنس سيمور التي ادعت فيه أنها اعترفت بجريمة ويليمز بعد تعرضها لتهديدات من الشرطة.
 
أنشأت حملات وعرائض كثيرة بهدف تحرير ويليمز بعد نشر تصريح فريدي مايك لكافة الشعب وكان من بينهم عريضة أرسلت إلى وزير الداخلية يطالبون فيها بتأخير الحكم والتي احتوت على 35000 توقيع. وعند افتتاح مجلس العموم في الثالث والعشرين من ينايى 1913 ، تم استجواب ماكينا من قبل حزب العمال والمحافظين والنواب الليبراليين. ألقى روبرت مونرو ، النائب عن ويك برجس خطابا يطلب فيه من وزير الداخلية أن يأخذ في الاعتبار كلا مما يلي: الحسابات المتضاربة وقلة وجود الأدلة المباشرة والطريقة التي اتبعها القاضي لتوجيه هيئة المحلفين إضافة إلى إطلاق سراح ويليمز والعفو عنه وقد تم دعمه في هذا الشأن من قبل ويل كروكس ، ماركس توليباردن وأيضا إيان ماكفرسون. أجاب مكينا قائلا: