حواء: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن التعديل 32916069 بواسطة JarBot (نقاش)
وسم: رجوع
الرجوع عن التعديل 32915400 بواسطة 92.241.58.20 (نقاش)
وسم: رجوع
سطر 30:
 
بحسب [[العهد القديم]] فقد خلقت حوّاء من ضلع [[آدم]]، وقد وضعهما [[الله]] في [[جنة عدن]] ووسوس [[الشيطان]] لهما فأكلا من الشجرة.
وكانت النتيجة سقوط [[إنسان|الإنسان]].<ref>[[سفر التكوين]] 1: 3-24.</ref> وبعد طرد الزوجين المذنبين من [[الجنة]]، عاقب [[الله]] حواء بثلاثة أصناف من العقاب في الدنيا وهي الولادة بالوجع واشتياقها للرجل وسيادة الرجل عليها.<ref>[[سفر التكوين]] 3 : 16.</ref> فصارت حوّاء على التوالي أم [[قابيل]] و[[هابيل]]، و[[شيث]] وبنين وبنات آخرين وهذه العقوبات لم ترفع حتى الآن وحتى بعد [[صلب المسيح]] وفداء البشرية حسب المعتقدات المسيحية... '''''هذا في الكتاب المقدس عند المسيحين وربما عند اليهود.... اما الاسلام فلا فحواء وادم كلاهما اكل من الشجره والشيطان وسوس لهما الاثنان وكلاهما اخطأ واذنب . ونزلا من الجنه الى الارض ... وليس في الاسلام فداء ولا صلب . لانهما يتناقضان مع العقل والمنطق'''''
 
==''' الخلق''' ==
علم [[الله]] بأنّ [[آدم]] لا يجد من يقضي معه وقتًا ممتعًا فخلقها لتكون زوجة. ولكن [[إبليس]] نجح في إقناعهما بالأكل من شجرة الجنة فانتقلا من الآخرة للدّنيا حتّى يكون مصير المؤمن حسن العاقبة والكافر والعاصي من الناس والمنافق سوء العاقبة وبئس المصير.{{بحاجة لمصدر}}