الرسالة الأولى إلى أهل كورنثوس: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إزالة تصنيف معادل لم يعد موجود في الصفحة الإنجليزية (1) إزالة (تصنيف:المسيحية الكاريزمية والخمسينية) |
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت: تعريب V2.0 |
||
سطر 1:
{{سفر|رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس|16|[[أفسس]] أو [[فيلبي]]|[[بولس]]|ما بين 55 م إلى 60 م}}
{{كتب العهد الجديد}}
'''الرسالة الأولى إلى أهل كورنثوس''' هي إحدى رسائل [[العهد الجديد]] التي تنسب إلى [[بولس|الرسول بولس]]، وهي موجهة من [[بولس]] وسوستانيس إلى المسيحيين في [[كورنثوس]] وفي عموم [[اليونان]]، يتوقع انها كتبت ما بين [[55]] م إلى [[60]] م فتكون بذلك قد كتبت قبل تدوين [[الإنجيل|الأناجيل الأربعة]] لهذا تستخدم عادة لإثبات أصالة روايات تلك الأناجيل في ما يتعلق بتأكيد حقيقة [[يسوع]] التاريخية وظهور البذور الأولى للعقيدة [[المسيحية]] إلى الوجود.<ref>{{مرجع كتاب |editor1-first=
== التأليف ==
سطر 7:
هناك إجماع بين المؤرخين واللاهوتيين المسيحيين على أن بولس هو مؤلف رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس (ج. 53-54).<ref>Robert Wall, New Interpreter's Bible Vol. X (Abingdon Press, 2002), p. 373</ref> يتم ذكر هذه الرسالة أو الاستشهاد بها من قبل أقدم المصادر، ويتم تضمينها في كل لائحة قديمة،<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://bmats.libguides.com/content.php?pid=458283&sid=3767120|العنوان=Uncials – Ancient Biblical Manuscripts Online – LibGuides at Baptist Missionary Association Theological Seminary|الناشر=}}</ref> بما في ذلك الخاصة [[مرقيون السينوبي|بمرقيون]]. النصوص الشخصية وحتى المحرجة حول الفجور في الكنيسة تزيد من الإجماع.<ref>{{مرجع كتاب|الأخير1=Gench|الأول1=Frances Taylor|العنوان=Encountering God in Tyrannical Texts: Reflections on Paul, Women, and the Authority of Scripture|الناشر=Presbyterian Publishing Corp|isbn=9780664259525|الصفحة=97|المسار=https://books.google.co.in/books?id=YnxlBwAAQBAJ|اللغة=en|date=2015-05-18}}</ref>
ومع ذلك، من المحتمل أنه قد تم إقحام مقاطع إضافية إلى النص الأصلي في مرحلة لاحقة. المقطع 1 كورنثوس 14: 34-35 بالتحديد، هناك مناقشة ساخنة حول أصالته. جزء من سبب الشك هو أنه في بعض المخطوطات، تأتي الآيات في نهاية الفصل بدلاً من موقعه الحالي. علاوة على ذلك، بولس فيها يستهوي القانون وهو أمر غير معهود منه. وأخيرًا، تتعارض الآيات مع 11: 5 حيث توصف النساء بالصلاة والتنبؤ.<ref>{{مرجع كتاب|editor1-first=
أيضا المقطع 15: 29-34 هو مختلف حول أصالته، حيث يعتبره هانز كونزلمان "أحد أكثر المقاطع المختلف عليها في الرسالة"، ويعتبره ويليام ووكر الابن نصا مقحما، وليس من تأليف بولس،<ref>WALKER, WILLIAM O. “1 Corinthians 15:29-34 as a Non-Pauline Interpolation.” ''The Catholic Biblical Quarterly'', vol. 69, no. 1, 2007, pp. 84–103. ''JSTOR'', JSTOR, www.jstor.org/stable/43725896.</ref> وكذلك يعتبر الفصل 13 من الرسالة نصا مقحما وليس من تأليف بولس.<ref>WALKER, WILLIAM O. “Is First Corinthians 13 a Non-Pauline Interpolation?” ''The Catholic Biblical Quarterly'', vol. 60, no. 3, 1998, pp. 484–499. ''JSTOR'', JSTOR, www.jstor.org/stable/43723331.</ref>
|