أحمد الحسن اليماني: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
صالح (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديلين معلقين من 185.48.188.168 إلى نسخة 31428126 من إسلام.: خلافية غير مسندة
سطر 13:
| التوقيع =
}}
'''أحمد الحسن اليماني''' شخصية دينية شيعية عراقية معاصرة يدعو الناس للإيمان بوجودبه على أنه '''اليماني الموعود''' الذي يعتقد الشيعة الإثنا عشرية أنه يمهد لظهور المهدي وأول المهديين الاثني عشر (بعد الائمة الاثني عشر) المذكور في رواية وصية الرسول محمد (ص) التي ينقلها الشيخ الطوسي.،<ref>{{مرجع ويب | مسار= http://almahdi-m.net/?page=books&id=10 | عنوان = كتاب الغيبة للطوسي الصفحة 150 من الكتاب}}</ref> واعلن عن هذه الدعوة علنًا على الساحة العراقية عام 20032002.
 
== نسبه ==
أنيدعي أحمد الحسن اليماني أن نسبه يصل إلى [[الحسين بن علي]]، كمافحسب أكد السيد محسن صالح حسين سلمان رئيس عشيرة آل مهدي أنموقعه هو أحمد بن إسماعيل بن صالح بن حسين بن سلمان بن محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي ابن أبي طالب.<ref>{{مرجع ويب | مسار=http://almahdyoon.org/imam/sira/nassab | عنوان = نسب السيد أحمد الحسن حسب موقعه}}</ref>
 
== نشأته ودراسته ==
ولد أحمد الحسن في أواخر الستينات من القرن العشرين بالبصرة في جنوب العراق.<ref>{{مرجع ويب | مسار= http://almahdyoon.org/imam/sira/sira
| عنوان = سيرة السيد أحمد الحسن}}</ref> أنهى دراسته الأكاديمية وحصل على شهادة بكاليريوس في [[هندسة مدنية|الهندسة المدنية]] ثم انتقل إلى [[النجف]]، واستقر هناك لغرض دراسة العلوم الدينيةالدينية، ولكنه لم يدرس في [[حوزة|الحوزة]].
 
=== التحاقه بحوزة النجف ===
التحق أحمد الحسن بالحوزة في النجف قصد دراسة العلوم الدينية بعد دراسته الأكاديمية، ولكنه صرّح أن التدريس في الحوزة في النجف لا يتناسب مع عقيدة أهل البيت عليهم السلام ،يناسبه، فيقول:
«انتقلت إلى النجف الأشرف وسكنت فيها لغرض دراسة العلوم الدينية، وبعد اطلاعي على الحلقات الدراسية والمنهج الدراسي في حوزة النجف وجدت أنّ التدريس متدنٍ، كما وجدت أنّ في المنهج خللاً كبيراً، فهم يدرسون اللغة العربية والمنطق والفلسفة وأصول الفقه وعلم الكلام والفقه، ولكنّهم أبداً لا يدرسون القرآن الكريم أو السنة الشريفة، وكذا فإنّهم لا يدرسون الأخلاق الإلهية التي يجب أن يتحلّى بها المؤمن. ولذا قرّرت الاعتزال في داري ودراسة علومهم بنفسي دون الاستعانة بأحد، فقط كنت معهم وأواصل بعضهم ويواصلوني. أمّا سبب التحاقي بالحوزة العلمية في النجف، فهو أنّي رأيت رؤيا بالإمام المهدي، وأمرني فيها أن أذهب إلى الحوزة العلمية في النجف، وأخبرني في الرؤيا بما سيحصل لي، وحدث بالفعل كل ما أخبرني به في الرؤيا.»<ref>{{مرجع ويب | مسار= http://almahdyoon.org/arabic/documents/books-saed/Al-Jawab-AlMonir-2.pdf
| عنوان = من جواب له على اسئلة الصحفي المستقل زياد قاسم الزبيدي - نيويورك - الولايات المتحدة صفحة 82
سطر 36:
* النبوة الخاتمة
* الجهاد باب الجنة
* حاكمية الله لا حاكمية الناس، يناقش فيه الديموقراطية كنظام سياسي ويطرح بديلا أو كما يسميه الند للديموقراطية أي حاكمية الله.
* حاكمية الله لا حاكمية الناس
 
== المراجع ==