عارف عبد الرزاق: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←‏مناصبه: ترتيب وتنسيق الفقرات
سطر 71:
 
== خاتمة نشاطاته ==
* عاد عارف عبد الرزاق إلى بغداد بعد [[حرب 1967|نكسة عام 67]]، وشكل مع آخرين حزباً قومياً سرياً يرتبط [[التنظيم الطليعي|بالتنظيم الطليعي الناصري]] في [[مصر]]، غير أن [[ثورة 17 تموز 1968|انقلاب البعثيين في السابع عشر من يوليو /تموز عام 1968]] أطاحأطاحت بآماله وآمال [[حركة القوميين العرب|القوميين العرب]] فيبكل العراقآماله.
 
* قبض عليه في الرابع والعشرين من أكتوبر عام 671967 في مطار الموصل علئ إثر فشل محاولته الإنقلابية الثانية حيث أحبطها كل من الزعيم [[خليل الدباغ|خليل جاسم الدباغ]] آمر موقع [[الموصل]] والعقيد شندالة، وبعد أربعة أشهر قضاها في السجن أضرب عن الطعام، فأفرج عنه في الحادي والثلاثين من كانون الثاني/يناير عام 691969 شريطة أن يغادر العراق ولا يقيم بها، فلجأ إلى [[مصر]] في التاسع عشر من شباط/فبراير عام 691969.
عاد عارف عبد الرزاق إلى بغداد بعد [[حرب 1967|نكسة عام 67]]، وشكل مع آخرين حزباً قومياً سرياً يرتبط [[التنظيم الطليعي|بالتنظيم الطليعي الناصري]] في [[مصر]]، غير أن [[ثورة 17 تموز 1968|انقلاب البعثيين في السابع عشر من يوليو /تموز عام 1968]] أطاح بآماله وآمال [[حركة القوميين العرب|القوميين العرب]] في العراق.
* تعرض بعد ذلك لمحاولة اغتيال فاشلة في [[القاهرة]] في السادس والعشرين من شياط/فبراير عام 721972. وبقي يعيش بين مصر وبريطانياو[[بريطانيا]] لأكثر من 37 عاماً بعد نفيهنفيهِ من العراق،[[العراق]]، لكن العراق بقي ساكناً في قلبه وذهنه؛ إذ كان يتصدر جميع أحاديثه مع الأقارب والأصدقاء في الخارج. وعرف عبد الرزاق بنزاهته وشجاعته وكفاءته كأبرز طياري العراق، كما أنه أقام في [[بريطانيا]] لسنوات طويلة، لكنه امتنع عن الحصول على الجنسية البريطانية، أملاأملاً بالعودة إلى وطنه.
 
قبض عليه في الرابع والعشرين من أكتوبر عام 67 في مطار الموصل علئ إثر فشل محاولته الإنقلابية الثانية حيث أحبطها كل من الزعيم [[خليل الدباغ|خليل جاسم الدباغ]] آمر موقع [[الموصل]] والعقيد شندالة، وبعد أربعة أشهر قضاها في السجن أضرب عن الطعام، فأفرج عنه في الحادي والثلاثين من يناير عام 69 شريطة أن يغادر العراق ولا يقيم بها، فلجأ إلى [[مصر]] في التاسع عشر من فبراير عام 69.
 
تعرض بعد ذلك لمحاولة اغتيال فاشلة في القاهرة في السادس والعشرين من فبراير عام 72.وبقي يعيش بين مصر وبريطانيا لأكثر من 37 عاماً بعد نفيه من العراق، لكن العراق بقي ساكناً في قلبه وذهنه؛ إذ كان يتصدر جميع أحاديثه مع الأقارب والأصدقاء في الخارج. وعرف عبد الرزاق بنزاهته وشجاعته وكفاءته كأبرز طياري العراق، كما أنه أقام في بريطانيا لسنوات طويلة، لكنه امتنع عن الحصول على الجنسية البريطانية، أملا بالعودة إلى وطنه.
 
== وفاته ==