الأسطول البحري الجزائري: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:تدقيق إملائي V1 |
الرجوع عن تعديلين معلقين إلى نسخة 32634872 من 105.235.134.228: خلافية غير مسندة، غير موسوعية |
||
سطر 3:
== تاريخ ==
[[ملف:A_Castro,_Lorenzo_-_A_Sea_Fight_with_Barbary_Corsairs_-_Google_Art_Project.jpg|تصغير|يسار|جانب من معركة بحرية بين الأسطول البربري الجزائري و الأسطول الإنجليزي-الهولندي
[[ملف:British sailors boarding an Algerine pirate ship.jpg|تصغير|يسار|معركة بين الأسطول الإنجليزي ضد الأسطول الجزائري]]
كانت [[الجزائر]] خلال [[العهد العثماني]] [[تاريخ بحري]] ومن أقوى الدول في حوض [[البحر الأبيض المتوسط]]، كما كانت تحتل مكانة خاصة في دولة الخلافة هذه إذ كانت تتمتع باستقلال كامل مكنها من ربط علاقات سياسية وتجارية مع أغلب دول [[العالم]]، بل وهي أول دولة اعترفت بحكومة الثورة الفرنسية عام [[1789]] م وبالثورة {{المقصود|الأمريكية|أمريكا}} بعد أستقلالها عن التاج [[بريطانيا|البريطاني]] عام [[1776]]م، كان الاسم الحقيقي للدولة الـجـزائـريـة هو "إيالة الجــزائر" وأحيانا أسم " جمهورية الجزائر" أو "مملكة الجزائر"، و أبرمت عشرات المعاهدات مع دول العالم، كما بلغ أسطولها البحري قوة عظيمة بحيث أستطاع خلال القرن الثامن عشر إحداث نظام للملاحة في المتوسط يضمن أمن الدولة الجزائرية خاصة و[[الدولة العثمانية]] عامة وبصورة أعم بالنسبة للتجارة الدولية في هذا [[البحر]]، وهو ما جعل الدول [[أوروبا|الأوربية]] تعمل على إنهاء هذا النظام تحت غطاء إنهاء ما كان يسمى بـ "القرصنة" أو ([[جهاد بحري]]) التي كانت تمارسها جموع المغامرين الأوربيين بموافقة دولهم ومؤازرتها لهم، في حين أن ذلك كان أسلوبا دفاعيا لمواجهة المد الاستعماري الذي انطلق منذ القرن الخامس عشر والذي دخلت [[الجزائر]] بمحض اختيارها من أجله ضمـــن "الخلافة العثمانية " وتحت حمايتها.
|