التعليم في سوريا: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط لم اغير كثيرا
الرجوع عن تعديل معلق واحد من Ahmed.T.Abbasi إلى نسخة 32743936 من صالح.
سطر 23:
وأهم المراكز العلمية في تلك الفترة كانت في مدن [[دمشق]] و<nowiki/>[[حلب]] و [[قنسرين]] و<nowiki/>[[الرها]] وغيرها من المدن السورية. وازدهرت فيها [[حركة الترجمة]] من [[السريانية]] إلى العربية، وازدهرت العلوم المتموعة من طب وفلك وكيمياء وبصريات ورياضيات وفلسفة وغيرها.
 
=== العهدعهد الإحتلال العثماني ===
(الفقرة القادمة غير مراجعة، لا يجب اخذ معلوماتها بمصداقية تامة) تراجع العلم كثيرًا نتيجة الحروب والفقر والمجاعات والأوبئة، فكان التلاميذ يتلقون العلم في المساجد، وفي الكتاتيب. وكانت مادة التدريس الأساسية هي حفظ القرآن وتلاوته، وكثيرًا ما استُعمِلَتْ مساجد القرى كمدارس. ولم تكن الحكومة تنفق على المدرسين أو على أبنية المدارس، بل كانت المدارس تدين بوجودها إلى تبرعات المحسنين
 
وظل الحال كذلك حتى مجيء الحيوش المصرية بقيادة [[إبراهيم محمد علي باشا]] (1831 -1840) وتحرير سوريا من الإحتلال العثماني، فعمل على ترميم المكتبات، وإنشاء المدارس وتطبيقه برنامجًا واسعًا للتعليم الابتدائي على نمط النظام الذي جرى تطبيقه في مصر.
 
==== عهد النظيمات حتى خروجتحرير سوريا من حدود العثمانيين ====
بعد عودة العثمانيين لتولي الحكم في سوريا، وإنهزام [[الوالي محمد علي]] على يد الجيوش الإنكليزية والفرنسية، سيطرت السلطة العثمانية على التعليم الحكومي، وانقسم التعليم إلى مرحلتين :