الأسطول البحري الجزائري: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
حسنتها انطلاقا من مطالعتي وحسب مارايته في بعض الصفحات وحسب التاريخ والكتب العثمانية فالجزائر اصبحت ايالة عثمانية من تاريخ 1518هذا خطا فادح لذا ارجو المرة القادمة الانتباه جيدا قبل وضع اي معلومة خاطئة فهناك عديد من اناس يلجئون الا من اجل مطالعة ومعرفة التاريخ ولكن بمثل هذا الخطا فماذا وخاصة التلاميذ والصغار الذين يدرسون فهناك من لديه مشاريع وبحوث الى غير ذلك لايجوز ان ياخذ معلومة خاطئة فتاريخ الذي اصبحت فيه الجزائر ايالة عثمانية فهو 1518م ليس1815م وشكرا...
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
اضفت مقالا قصيرا فقط
سطر 3:
 
== تاريخ ==
[[ملف:A_Castro,_Lorenzo_-_A_Sea_Fight_with_Barbary_Corsairs_-_Google_Art_Project.jpg|تصغير|يسار|جانب من معركة بحرية بين الأسطول البربري الجزائري و الأسطول الإنجليزي-الهولندي]]بلغ في عهد الرايس حميدو بحرية مجهزة بالمدافع و الاسلحة و عمل فيها اكثر من 40 الف بحار تمتع بالصرامة و التنوع في المهام (الريس,الباش رايس,الخوجة,امام المركب) كما عرف الاسطول بعدة سفن و مراكب (ديك الحصان,الجناح الاخضر,هوال البحر و الغزالة,مفتاح الجهات)[[ملف:British sailors boarding an Algerine pirate ship.jpg|تصغير|يسار|معركة بين الأسطول الإنجليزي ضد الأسطول الجزائري]]
[[ملف:British sailors boarding an Algerine pirate ship.jpg|تصغير|يسار|معركة بين الأسطول الإنجليزي ضد الأسطول الجزائري]]
كانت [[الجزائر]] خلال [[العهد العثماني]] [[تاريخ بحري]] ومن أقوى الدول في حوض [[البحر الأبيض المتوسط]]، كما كانت تحتل مكانة خاصة في دولة الخلافة هذه إذ كانت تتمتع باستقلال كامل مكنها من ربط علاقات سياسية وتجارية مع أغلب دول [[العالم]]، بل وهي أول دولة اعترفت بحكومة الثورة الفرنسية عام [[1789]] م وبالثورة {{المقصود|الأمريكية|أمريكا}} بعد أستقلالها عن التاج [[بريطانيا|البريطاني]] عام [[1776]]م، كان الاسم الحقيقي للدولة الـجـزائـريـة هو "إيالة الجــزائر" وأحيانا أسم " جمهورية الجزائر" أو "مملكة الجزائر"، و أبرمت عشرات المعاهدات مع دول العالم، كما بلغ أسطولها البحري قوة عظيمة بحيث أستطاع خلال القرن الثامن عشر إحداث نظام للملاحة في المتوسط يضمن أمن الدولة الجزائرية خاصة و[[الدولة العثمانية]] عامة وبصورة أعم بالنسبة للتجارة الدولية في هذا [[البحر]]، وهو ما جعل الدول [[أوروبا|الأوربية]] تعمل على إنهاء هذا النظام تحت غطاء إنهاء ما كان يسمى بـ "القرصنة" أو ([[جهاد بحري]]) التي كانت تمارسها جموع المغامرين الأوربيين بموافقة دولهم ومؤازرتها لهم، في حين أن ذلك كان أسلوبا دفاعيا لمواجهة المد الاستعماري الذي انطلق منذ القرن الخامس عشر والذي دخلت [[الجزائر]] بمحض اختيارها من أجله ضمـــن "الخلافة العثمانية " وتحت حمايتها.