وديع الصافي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
ط استرجاع تعديلات Jamalalrajhi (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة جار الله
وسم: استرجاع
سطر 2:
{{معلومات مغن
| لون خلفي = مغني منفرد
| اسم = وديع الصافي
|الاسم عند الولادة = وديع بشارة يوسف فرنسيس
| صورة = Wadih el safi1.jpg
| حجم الصورة =
سطر 12:
| التعليم =
| المهنة = مطرب وملحن
| اللقب = صوت الجبل - الصوت الصافي - قديس الطرب - مطرب الأرز -الأرزــ عملاق لبنان
| الأصل = {{لبنان}}
| الموقع الرسمي =
سطر 20:
 
== نبذة عنه ==
ولد وديع فرنسيس في قرية [[نيحا (الشوف)|نيحا الشوف]] وهو الابن الثاني في ترتيب العائلة المكونة من ثمانية أولاد كان والده بشارة يوسف جبرائيل فرنسيس ،فرنسيس، رقيباً في الدرك اللبناني ..
 
عاش وديع الصافي طفولة متواضعة يغلب عليها طابع الفقر والحرمان، في عام 1930، نزحت عائلته إلى [[بيروت]] ودخل وديع الصافي مدرسة دير المخلص الكاثوليكية، فكان [[ماروني|الماروني]] الوحيد في جوقتها والمنشد الأوّل فيها. وبعدها بثلاث سنوات، إضطر للتوقّف عن الدراسة، لأن جو الموسيقى هو الذي كان يطغى على حياته من جهة، ولكي يساعد والده من جهة أخرى في إعالة العائلة<ref>[http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=134939.0 اغنية وديع الصافي بالاشورية] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20180130204252/http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=134939.0 |date=30 يناير 2018}}</ref>.
 
=== بدايته الفنية ===
كانت انطلاقته الفنية بعام [[1938]]، حين فاز بالمرتبة الأولى لحنًا وغناء وعزفًا، من بين أربعين متباريًا، في مباراة للإذاعة اللبنانية ،اللبنانية، ايام الانتداب الفرنسي ،الفرنسي، في أغنية "يا مرسل النغم الحنون" للشاعر المجهول آنذاك (الأب نعمة اللّه حبيقة). وكانت اللجنة الفاحصة مؤلّفة من ميشال خياط، سليم الحلو، ألبير ديب ومحيي الدين سلام، الذين اتفقوا على اختيار اسم "وديع الصافي" كاسم فني له ،له، نظرًا لصفاء صوته. فكانت [[إذاعة الشرق الأدنى]] ، بمثابة معهد موسيقي تتلّمذ وديع فيه على يد ميشال خياط وسليم الحلو، الذين كان لهما الأثر الكبير في تكوين شخصيّته الفنية. بدأت مسيرته الفنية بشق طريق للأغنية اللبنانية، التي كانت ترتسم ملامحها مع بعض المحاولات الخجولة قبل الصافي، عن طريق إبراز هويتها وتركيزها على مواضيع لبنانية وحياتية ومعيشية. ولعب الشاعر أسعد السبعلي دورًا مهمًّا في تبلّور الأغنية الصافيّة. فكانت البداية مع "طل الصباح وتكتك العصفور" سنة 1940.
 
أول لقاء له مع [[محمد عبد الوهاب]] كان سنة 1944 حين سافر إلى [[مصر]]. وسنة 1947 ،1947، سافر مع فرقة فنية إلى [[البرازيل]] حيث أمضى 3 سنوات في الخارج.
 
بعد عودته من البرازيل، أطلق أغنية «عاللّوما»، فذاع صيته بسبب هذه الأغنية التي صارت تردَّد على كل شفة ولسان، وأصبحت بمثابة التحية التي يلقيها اللبنانيون على بعضهم بعضا. وكان أول مطرب عربي يغني الكلمة البسيطة وباللهجة اللبنانية بعدما طعّمها بموال «عتابا» الذي أظهر قدراته الفنية.