تحررية يسارية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت: تعريب V2.0 |
ط بوت:صيانة V3.2، أضاف وسم بحاجة لشريط بوابات |
||
سطر 1:
تشير '''الليبرتارية اليسارية''' إلى عدة أساليب مرتبطة ولكنها منفصلة [[نظرية اجتماعية|للنظرية السياسية والاجتماعية]]<ref>{{مرجع ويب|
مع الحفاظ على الاحترام الكامل للملكية الخاصة، إلا أن الليبرتاريين اليساريين متشككون أو ضد الملكية الخاصة [[الموارد الطبيعية|للموارد الطبيعية]]، معللين ذلك بأنه لا ادعاء ولا خلط عمل الفرد بالموارد الطبيعية يُعتبر كافيا لخلق حق كامل في الملكية وأنه يجب الحفاظ على الموارد الطبيعية (الأرض والبترول والذهب والمساحة الهوائية والطيف الكهرومغناطيسي) بطريقة متكافئة سواء غير ممتلكة أو ممتلكة جمعيا. الليبرتاريون اليساريون الذين يؤيدون حق الملكية الخاصة يفعلون ذلك تحت شرط تقديم التعويضات للمجتمع المحلي أو حتى المجتمع العالمي.
سطر 17:
==اللا سلطوية==
[[اللاسلطوية]] هي فلسفة سياسية تدعو إلى خلق مجتمع منعدم الدولة يتسم بمؤسسات تطوعية ذاتية الحكم غير طبقية. تطورت اللاسلطوية في القرن التاسع عشر من الأفكار العلمانية أو الدينية في [[عصر التنوير]]، خاصة مناقشات [[جان جاك روسو]] من أجل المركزية الأخلاقية للحرية.<ref>{{مرجع ويب|
كجزء من الاضرابات السياسية في تسعينات القرن الثامن عشر وفي مطلع [[الثورة الفرنسية]]، طور [[ويليام غودوين]] أول تعبير عن الفكر اللا سلطوي الحديث. طبقا للا سلطوي بيتر كروبوتكين، فإن غودوين هو "أول من صاغ المفاهيم السياسية والاقتصادية للا سلطوية، على الرغم من أنه لم يعط هذا الاسم للأفكار التي طورها في عمله". بدلا من ذلك، فقد قام غودوين بربط أفكاره بالأفكار السابقة لإدموند بيرك. يُعتبر غودوين بشكل عام هو مؤسس اللا سلطوية الفلسفية. جادل غودوين في تحري حول العدالة السياسية أن للحكومة تأثيرا سيئا على المجتمع وأنها تخلّد الاتكالية والجهل. اعتقد غودوين أن زيادة المنطق سيؤدي في النهاية إلى اختفاء الحكومة كقوة غير ضرورية. على الرغم من أن غودوين لم يقدم للدولة شرعية أخلاقية، إلا أنه كان ضد استخدام التكتيكات الثورية لإزالة الحكومة من السلطة.<ref name=Encarta>(2006). "Anarchism". ''[[إنكارتا]] Online Encyclopedia''.</ref> بدلا من ذلك، فقد دعا إلى إزالة الحكومة من خلال عملية تطور سلمي. قاد غودوين كراهيته لتكليف المجتمع المحكوم إلى استنكار –كصورة "للاستعباد العقلي" للشعوب- أسس القانون والحق في الملكية وحتى مؤسسة الزواج. اعتبر غودوين أن الأسس الرئيسية للمجتمع تقيد التطور الطبيعي للأفراد في استخدام قوتهم في التفكير للوصول إلى طرق متبادلة المنفعة من المؤسسات الاجتماعية. في كل الحالات، أظهر أن الحكومة ومؤسساتها تقيد تطور قدراتنا على الحياة بصورة كاملة من خلال الممارسة الكاملة للحكم الخاص.<ref>{{Ill-WD2|توم بالمر|id=Q7815883}} has responded to Cohen's critique:
سطر 27:
{{قالب:الاشتراكية}}
{{مقالات بحاجة لشريط بوابات}}
[[تصنيف:ليبرتارية يسارية]]
[[تصنيف:اشتراكية]]
|