بلاد الرافدين: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
صالح (نقاش | مساهمات)
ط استرجاع تعديلات 213.204.77.92 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة صالح
وسم: استرجاع
صالح (نقاش | مساهمات)
تعديل
سطر 76:
جنبا إلى جنب مع [[الطب المصري القديم|طب مصر القديمة]] المعاصر، البابليين أدخلوا مفاهيم [[التشخيص الطبي|التشخيص]]، [[التوقع الطبي|توقعات طبيه]]، [[الفحص البدني]]، و[[وصفة طبية|الوصفة الطبية]].بالإضافة إلى ذلك، قدم ''الدليل التشخيصي'' طرق ''العلاج'' [[علاج (طب)|والعلاج]] [[المسببات المرضية|والمسببات المرضية]] واستخدام [[امبريقية|المنهج التجريبي]]، [[منطق|المنطق]] [[عقلانية|والعقلانية]] في التشخيص، والتوقعات والعلاج. النص يحتوي على قائمة من [[عرض (طب)|الأعراض]] الطبية وغالبا ما تكون هناك [[رصد|ملاحظات]] تجريبية مفصلة جنبا إلى جنب مع قواعد منطقية مستخدمة في الجمع بين الأعراض الملوحظه على جسم [[مريض|المريض]] مع التشخيص والتكهن.<ref>HFJ Horstmanshoff، السمور Stół، كورنيليس تيلبورغ (2004)، ''ماجيك والعقلانية في الشرق الأدنى القديم والطب اليوناني الروماني''، p. 97-98، [[بريل للنشر|دار بريل]]، ردمك 9004136665.</ref>
 
الأعراض والأمراض للمريض عولجت من خلال وسائل علاجية مثل [[ضمادة|الضمادات]]، [[كريم (صيدلية)|الكريماتو]] [[حبه (دواء)|الحبوب]]. إذا كان المريض لا يمكن شفاءه جسديا، الأطباء البابلي غالبا كانوا يعتمدون على [[طرد الأرواح الشريرة]] لتطهير المريض من أي [[لعنة]]. ''دليل التشخيص'' لايساجيل-كين-ابلي كان يستند إلى مجموعة من [[بديهية (فلسفة)|البديهياتالمنطقيةالبديهيات المنطقية]] والافتراضات، بما في ذلك الرأي الحديث أن عن طريق الفحص [[تفتيش|والتفتيش]] من أعراض المريض، فمن الممكن تحديد [[مرض]] المريض، أسبابه ،تطوراته المستقبلية ،و فرص شفاء المريض.<ref name="Stol-99">HFJ Horstmanshoff، السمور Stół، كورنيليس تيلبورغ (2004)، ''ماجيك والعقلانية في الشرق الأدنى القديم والطب اليوناني الروماني''، p. 99، [[بريل للنشر|دار بريل]]، ردمك 9004136665.</ref>
 
ايساجيل-كين-ابلي اكتشف مجموعة متنوعة من [[عله|العلل]] والأمراض، ووصف أعراضها في ''دليل التشخيص.'' وتشمل هذه الأعراض لأصناف عديدة من [[صرع|الصرع]] [[داء|وعلل]] ذات الصلة بالإضافة إلى التشخيص والتكهن لهم.<ref>Stół السمور (1993)، ''والصرع في بابل''، p. 5، [[بريل للنشر|دار بريل]]، ردمك 9072371631.</ref>