ويكيبيديا:مرشح الإساءة/حالات خاطئة/تقارير: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏هلا: قسم جديد
لا ملخص تعديل
وسم: لفظ تباهي
سطر 90:
;التعليقات
<!--اكتب أسفل هذا الخط ما الذي حصل معك أثناء تعديل الصفحة-->
 
==105.96.11.130==
;اسم المستخدم: {{مس|105.96.11.130}} ({{وصلة بسيطة|URL=http://ar.wikipedia.org/wiki/خاص:سجل_الإساءة?title=خاص:سجل_الإساءة&wpSearchUser={{كود_المسار:105.96.11.130}}|NAME=سجل الإساءة}})
;الصفحة التي تحاول تعديلها: [[الكاتبة الجزائرية فضيلة بودريش]] ([//ar.wikipedia.org/wiki/خاص:سجل_الإساءة?wpSearchUser=&wpSearchFilter=&wpSearchTitle={{كود_المسار:الكاتبة الجزائرية فضيلة بودريش}} سجل الإساءة])
;الوقت والتاريخ: 12:02، 12 يناير 2019 (ت ع م)
;التعليقات
<!--اكتب أسفل هذا الخط ما الذي حصل معك أثناء تعديل الصفحة-->فضيلة بودريش كاتبة وقاصة وإعلامية جزائرية تنحدر من العاصمة الجزائر، خريجة معهد العلوم الاسلامية بجامعة الجزائر بشهادة الليسانس ، في رصيدها ثلاث روايات منشورة الأولى "ليل مدينة" صدرت في بغداد عاصمة الثقافة العربية عام 2013 وسلطت الضوء فيه على العشرية السوداء التي مرت بها الجزائر، والرواية الثانية وسمتها ب"شواطئ الثلج" صدرت عام 2017 عن دار ابن رشد في معرض القاهرة الدولي للكتاب، وترصد ترسبات الأزمة الامنية وتأثيراتها على المنظومة الاجتماعية وعلى نفسيات وسلوكيات الجزائري بعد عشر سنوات من استتاب السلم والاستقرار وتعد اول رواية جزائرية تتناول تأثيرات زمن الارهاب على منظومة المجتمع الجزائري، والرواية الثالثة تحمل عنوان "الأخضر والرماد" صدرت عام 2018 بالمعرض الدولي للقاهرة، ويتناول البعد الإنساني لكفاح الشعب الجزائري خلال ثورة التحرير الجزائرية ضد الاستعمار الفرنسي، خاصة السنوات الأخيرة قبل استقلال الجزائر.
تكتب القصة القصيرة وقصص الأطفال، ونشرت مجموعة منها عبر العديد من المواقع العربية، صحافية في القسم الاقتصادي في جريدة الشعب الحكومية ومهتمة بالترجمة وكذا بالشأن الثقافي.
قامت بتغطية العديد من الفعاليات الدولية والوطنية الكبرى من بينها القمة العربية التي احتضنتها دمشق عام 2008، وملتقى الشراكة الاقتصادية الإفريقية ببكين، شاركت في عدة دورات تدريبية دولية من بينها تكوين في الصحافة الاقتصادية مع خبراء أمريكيين في الإعلام، ودورة في التحقيق الاستقصائي مع منظمة آيركس الدولية، ساهمت في كتابة مقال في عدد خاص صدر عن جريدة "أوريزون" الصادرة باللغة الفرنسية في مجلة احتفت بالمرأة الصحفية الجزائرية يوم عيد المرأة من الثامن مارس 2007، حيث كتب افتتاحية هذه المجلة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.