المتوكل على الله الثالث: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات أحمد آل عباس (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Kalabbas
وسم: استرجاع
الرجوع عن 3 تعديلات معلقة إلى نسخة 32375164 من إسلام
سطر 31:
كان المتوكل آخر الخلفاء العباسيين، الذين كانت عاصمة دولتهم انتقلت إلى القاهرة بعد أن سقطت بغداد عام [[1258]] وأعدم [[المستعصم بالله|المستعصم]] على يد [[إمبراطورية المغول|المغول]]، وقد كانت خلافتهم في القاهرة صورية إذ كانت السلطة الحقيقية في يد [[مماليك|المماليك]].
 
في عام [[1517]] هزم السلطانُ [[الإمبراطورية العثمانية|العثماني]] [[سليم الأول]] [[قنصوه الغوري|قانصوه الغوري]] في [[معركة مرج دابق]] ثم [[طومان باي]] في [[معركة الريدانية]] ودخل [[القاهرة]] وأُسر المتوكل، خليفة المسلمين، وأخذ إلى [[إسلامبول|استانبول]] حيث أوصى وفق المصادر الإسلامية على أن تؤول الخلافة بعد موته إلى السلطان [[الإمبراطورية العثمانية|العثماني]] وانتقلت أسرة الخليفة العباسي بموجب إتفاق التنازل إلى [[المدينة المنورة]] وتعرف بآل الخليفتي العباسي<ref>{{Cite book|url=|title=تحفة المحبين والأصحاب في معرفة ماللمدنيين من أنساب|date=|website=|publisher=|place=|accessdate=|last=الأنصاري|first=عبدالرحمن|via=}}</ref>، ومعه آثارُ الرسول: سيفه وبُردته.
 
بموت المتوكل عام [[1534]]، انتقلت الخلافة الإسلامية إلى [[الإمبراطورية العثمانية|العثمانيين]] لتمكث في دولتهم حتى [[1924]].