فتنة مقتل عثمان: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل وسوم: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول إضافة أرقام هندية |
ط استرجاع تعديلات 151.255.88.104 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة إسلام وسم: استرجاع |
||
سطر 139:
فلم يبق إلا ولاية واحدة من هذه الولايات الكبرى لم يل أمره أموي ولا قرشي وإنما وليه رجل من أهل اليمن، فكان مركز أبو موسى بين هؤلاء الولاة غريبا شاذا، حيث أنه اليمني الوحيد الذي يلي ولاية ذات خطر. حتى جاء في أحد الايام رجلا مضريا من بني ضبة، هو غيلان بن خرشة الضبي فقال لعثمان: "أما لكم صغير فتستشبوه فتولوه البصرة؟ حتى متى يلي هذا الشيخ البصرة؟" ويبدو أن غيلان لم يكن وحده بل كان معه مجموعة من أهل البصرة اشتكوا أيضا على أبو موسى<ref>تاريخ الطبري\\احداث عام 29</ref>. فسارع عثمان في عزل أبي موسى وتوليه ابن خاله [[عبد الله بن عامر بن كريز]] عام 29 هـ، فدخل البصرة واليا عليها وهو ابن الخمس وعشرين عاماً.<ref>[http://www.al-milani.com/library/lib-pg.php?booid=29&mid=389&pgid=4856 عبدالله بن عامر/ بعض قضاياه<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160917073029/http://www.al-milani.com/library/lib-pg.php?booid=29&mid=389&pgid=4856 |date=17 سبتمبر 2016}}</ref>
=== السياسة المالية ===
كانت السياسة المالية لعثمان من أكثر الأمور التي أثارت الرأي العام
|