موت رحيم: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديلين معلقين من 41.143.92.5 إلى نسخة 31730877 من مصعب العبود. |
تصحيح لغوي وسوم: تكرار محارف تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 1:
'''الموت الرحيم'''<ref>قاموس المورد، البعلبكي، بيروت، لبنان.</ref> (من εὐθανασία [[لغة إغريقية|
يتم تصنيف القتل الرحيم بطرق مختلفة، أولهما والتي تشمل الطوعي، غير الطوعي والقسري وثانيهما تشمل الإيجابي أو السلبي. غالبا ما يستخدم مصطلح القتل الرحيم للإشارة إلى القتل الرحيم الإيجابي (أنظر بالأسفل)، بهذا المعنى، يعد عادة القتل الرحيم كجريمة قتل جنائية، لكن القتل الرحيم الطوعي، والسلبي غالبا لا يعد جريمة قتل جنائية.
سطر 6:
القتل الرحيم هو أكثر المواضيع النشطة للبحث في الأخلاقيات الحيوية المعاصرة.<ref>{{Cite journal|author=Borry P, Schotsmans P, Dierickx K |title=Empirical research in bioethical journals. A quantitative analysis |journal=J Med Ethics |volume=32 |issue=4 |pages=240–5 |year=2006 |month=April |pmid=16574880 |pmc=2565792 |doi=10.1136/jme.2004.011478}}</ref>
== أصل الكلمة ==
مثل مصطلحات أخرى مستعارة من التاريخ، "القتل الرحيم" كان له معان مختلفة حسب الاستخدام. أول استخدام واضح لمصطلح "القتل الرحيم" يرجع للمؤرخ Suetonius سوطونيوس الذي وصف كيف مات الإمبراطور [[أغسطس قيصر|أوغسطس]] بسرعة وبدون معاناة في أحضان زوجته ليفيا، مما حقق "الموت الرحيم" الذي كان يرغب فيه.<ref>فيليب Letellier، الفصل : ''تاريخ وتعريف كلمة واحدة ،'' في ''القتل الرحيم : الجوانب الأخلاقية والإنسانية'' [[مجلس أوروبا|ومجلس أوروبا]]</ref>
|