الإسلام في منغوليا: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إصلاح التحويلات; تغييرات تجميلية
سطر 1:
وصل [[إسلام|الإسلام]] [[منغوليا]] عن طريق دروب التجارة القديمة ، وعن طريق عناصر القزاف و[[أويغور|الأيغور]] منذ عدة قرون ولقد أسهم في نشر الإسلام جوارها لمنطقة [[شينجيانغ|تركستان الشرقية]]. وينتشر المسلمون في ولايات مختلفة من منغوليا أبرزها ولاية يايان أولغي ، وكبنتاي ، ونالاى خان . ولقد كان في منغوليا جماعات مسلمة من الأيغور والدنغان ولكنها هاجرت إلى [[جمهورية الصين الشعبية|الصين]] في أحداث الحدود بين الاتحاد السوفيتي والصين سنة 1960 م، ويقدر عدد المسلمين في منغوليا بحوالي 150 ألف نسمة .
 
== التحديات ==
منذ أن سيطرت العناصر ال[[شيوعية]] على منغوليا ، تعرض المسلمون إلى العديد من التحديات ، فلقد أعدم عدد كبير من الأئمة والمشايخ والمتدينين ، وأحرقت السلطات جميع الكتب الدينية ، وهدمت المساجد وحرمت الشعائر الدينية، وحرم التعليم الإسلامي ، وخلت الساحة من رجال الدين وأصبح الإسلام ذكري في نفوس كبار السن فابتعد المسلمون عن دينهم ، وخضع المسلمون لهذا التحدي طيلة 70 عاماً . ولكن نتيجة لسياسة الانفتاح التي سادت الكتلة الشرقية في السنوات الأخيرة ، سمحت السلطات بدخول الكتب الدينية ، واستخدام لغتهم القومية في التعليم ، وسمحت بارسال بعثات إلى خارج البلاد للتعليم ، ووصلت بعثات إسلامية من جماعة التبليغ من [[الهند]] و[[باكستان]] ، ووصل إليها بعض الأفراد من القزاق المسلمين الذين يعيشون خارج منغوليا .
 
== مصادر ==
*''الأقليات المسلمة في آسيا واستراليا'' لسيد عبد المجيد بكر.
{{أقليات مسلمة}}
{{الإسلام في آسيا}}
 
[[تصنيف:الإسلام حسب البلد]]
 
{{أقليات مسلمة}}
{{الإسلام في آسيا}}
[[en:Islam in Mongolia]]
[[ms:Islam di Mongolia]]