الإعجاز العلمي في القرآن: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 92.241.44.39 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Abu aamir وسم: استرجاع |
|||
سطر 151:
=== أطوار القمر ===
مراحل
▲مراحل و أشكال القمر والتنقل في منازل معلومة والتفرقة بين ضوء [[الشمس]] ونور [[قمر|القمر]] حسب ما جاءنا في العلم الحديث. {{قرآن مصور|يس|39}} حيث تقرر هذه الآية الحقيقة في سبب تغيير شكل القمر في كل شهر وهو تنقله في منازل (مواقع) معلومة حتى يعود هلالاً كما بدأ والعرجون تعبير عن شكل الهلال المقوس. {{قرآن مصور|نوح|16}} حيث نجد في هذه الآية التفريق بين ضوء القمر والشمس، وهكذا جميع آيات القرآن تصف [[الشمس]] بالسراج المنير الوهاج المضيء، بينما تصف الآيات القرآنية [[قمر|القمر]] بالنور، فالفرق واضح في التعبير ويدل على حقيقة علمية واضحة وهي أن التقدم العلمي أثبت أن ضوء [[الشمس]] من ذاتها ينبع فهي كالسراج المشتعل، بينما [[قمر|القمر]] فليس ضوؤه إلا انعكاساً من [[الشمس]] فليس من ذاته ولقد أنير بنور [[الشمس]].
=== جريان الشمس ===
|