قاسم الجيلاني
اشترك منذ 24 فبراير 2009
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
|||
سطر 4:
*أرجو أن تفهم رسالتي على انها توضيح لما في عقلي لا هجوم عليك, ولكني أقول لك من الأن أني موافق على مساعدتك في أي شئ مادام هو في شءفيه صلاح للأمة.
*رغم اني لا أعلم لماذا حذفت رسالتي الأولى ,أخي العزيز أنا شعرت بالفرحة عندما علمت أنك يماني فربما يعتبر المصريين واليمنيين هم أكبر وأعظم أقطار الإسلام فنحن في رباط إلى يوم القيامة (أى لا يحدث بيننا فرقة مهما أختلفنا)وخير جنود الأرض واهل ذمة ورحمة كما قال الرسول الكريم ((أذا فتح الله عليكم مصر فأتخذوا منها جنداً كثيفاً فإنهم أهل ذمة ورحمة وأنهم في رباط إلى يوم القيامة)) ربما لا أتذكر الحديث كما ذكر ألا وهو تقريباً نفس المعنى, وأنتم أهل الحكمة والأيمان الراسخ الذي قال فيكم رسول الله((الحكمة يمنية والإيمان يمان)) وربما قد تتقبل التقريب الذي أحاول وضعه بيننا لو اني قول و أؤمن بذلك الكلمة التي أقولها دائماً '''أنه لا يوجد يماني ولا مصري ولا كازخستاني ولا أندونيسى ولا تنزاني ولا باكستاني ولا سنغالي لا يوجد أحد أفضل من أحد كلنا مسلمون يجب ان نكون كالبنيان الواحد لا يهم البنية ولا المكان , إن الشخص لا يجب يوصف بلونه ولا لغته ولا ببلده ولكن يوصف بعقيدته و أخلاقه''' أنا احزن عندما يسبون المسلمون بعض ببلادهم من اجل وطن فاني وبترول ينفذ وملك أو رئيس ميت يتعصبون إلى ماذا لا أعلم أنا اعلم ان الإنسان له وطن أكبر واعظم وأقدس من وطنه الحالي وهو الأدوم وهي دار الأخرة .
*أولاً : أنا من اول ناحية أرفض رفضاً تاماً بنعتكم بالسلفيين و هذا لأنكم مجرد جزء من 1.5مليار مسلم
* ثانياً: كفا بالإسلام ديناً وأسماً وفعلاً ومذهباً وبأهل السنة والجماعة أسم مميز أطلقه علينا أياه رسول الله (''من فارق الجماعة شبراً فهو رد'')أرجو أن تتوقفوا على تمييز انفسكم وهذا اعتراضي الوحيد عليكم وذلك لأني منكم منهجاً لا إسماً ونعتاً أنا أحبك في الله ولذلك أنا أتبع و أقراء كل ما يوضح السلفية من كتب لأني أود لا الأنضمام أليهم ولكن السير مع خطواطهم .
*ثالثاً: الشيعة هؤالاء محسوم امرهم ولو حرفوا وقالوا أن الشيعة تذيد أعدادها على حساب السنة ولكني أقول ولو لم يتبقى في الدنيا إلا مسلم واحد يهيم في الأرض على منهاج السنة والجماعة ختى يموت جوعاً بين الجبال لكان شرفاً عظيماً له ان الشيعية مذهب كاذب يدعي أنه يحب آل البيت ويمجدهم هم كاذبون من يمجد آل البيت يجب أن يمجد أيضاً (عائشة و خديجة و حفصة وجميع زوجات الرسول) و(أبا بكر الصديق حمى الرسول ذلك الرجل الذي فضله على الإسلام يلي فضل رسولنا العظيم مباشرتاً كفا مافعله من انقاذ الإسلام من فتنة موت الرسول ومن فتنة المرتدين ولولاه لكان القرأن الأن أما ليس له وجود وعبارة عن احاديث تروى بين الناس أما كتيبات تجمعها من السوق ويصبح من جمع القرأن كامل أقلية كالذي يجمع بين الصحاح الستة الأن)
|