جلال الدين فيروز شاه: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:تخصيص بذرة V1.4 (بذرة شخصية) (تجريبي) |
Haytham Morsy (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر 46:
استطاع السلطان جلال الدين أن يجذب القلوب التي كانت نافرة منه بعد اجتياح قواته مدينة [[دلهي]] وقتلها كيقباد وعفا عن بعض الثائرين عليه، وفكَّ أغلالهم، وأجلسهم بمجلسه، وقال لهم: {{اقتباس مضمن|كنتم زملائي، وقد جعلني الله ملكا؛ فأنا أشكر الله على نعمته، ولا أنسى الماضي، وأنتم بوفائكم لأميركم من "آل بلبن" قد قمتم بواجبكم، ولا يمكن أن أحاسبكم على هذا الوفاء}}.
نجح السلطان في رد غارات المغول حين عاودوا هجومهم على الهند، في مئة ألف من الجند، وأسر منهم ألوفا، وأنزلهم بضواحي دلهي، ثم خرج في سنة [[694 هـ]]/[[
وكان من إفراط السلطان في حسن الظن بمن حوله أن استطاع ابن أخيه، وزوج ابنته، [[علاء الدين الخلجي|علاء الدين محمد]] أن يستدرجه إلى مقامه في [[
== مصادر ==
|