أيمن العتوم: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 137:
| accessdate = 2018-12-21
}}</ref>
*'''[[تسعة عشر (رواية)|تسعة عشر]]:'''
 
[[ملف:رواية يسمعون حسيسها الطبعة الثانية.jpeg|تصغير|يسار|غلاف الطبعة الثانية لرواية يسمعونَ حسيسها.]]تتحدث الرواية عن بطلها الذي يموت وهو بين كتبه، ولا يُدرَى كم يمكث في القبر، لينهض بعدها من ذلك القبر ويواجه حياة البرزخ، بحيث يعيش مئات السنين في الفراغ قبل أن يمرّ في السماء طائر العنقاء الذي تسقط منه ريشة، ليكتشف البطل أن الريشة تسقط على الأرض لتنبت في مكان سقوطها شجرة، ويكون عدد الريشات تسع عشرة ريشة تُنبت تسع عشرة شجرة مختلفة، تحت كل شجرة يجد عددًا من العلماء والشعراء والفلاسفة والمفكرين والزُّهّاد والقادة والمجانين، ويبدأ بمحاورتهم.