التسهيل لعلوم التنزيل: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.9
ط ←‏الدافع لكتابة التفسير: تصحيح أخطاء لغوية 😊
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 8:
==الدافع لكتابة التفسير==
 
يقول ابن جزي عن الدافع الذي جعله يقوم بتفسير القرآن الكريم في مقدمة كتابه: {{اقتباس مضمن|إن علم القرآن العظيم هو أرفع العلوم قدراً، وأجلها خطراً، وأعظمها أجراً، وأشرفها ذكراً، وأن الله أنعم عليّ بأن شغلني بخدمة القرآن وتعلمه وتعليمةوتعليمه وشغفني بتفهم معانيةمعانيه وتحصيل علومه، فاطلعت على ما صنف العلماء رضي الله عنهم في تفسير القرآن من التصانيف المختلفة الأوصاف، المتباينة الأصناف، فمنهم من آثر الاختصار، ومنهم من طوّل حتى كثّر الأسفار، ومنهم من تكلم في بعض فنون العلم دون بعض، ومنهم من اعتمد على نقل أقوال الناس، ومنهم من عوّل على النظر والتدقيق والتحقيق، وكل أحد سلك طريقاً نحاه، وذهب مذهباً ارتضاه، وكلاً وعد الله الحسنى، فرغبت في سلوك طريقهم، والانخراط في مساق فريقهم، وصنفت هذا الكتاب في تفسير القرآن العظيم، وسائر ما يتعلق به من العلوم، وسلكت مسلكاً نافعاً، إذ جعلته وجيزاً جامعاً}}.<ref name="مركز تفسير للدراسات القرانية">[http://www.tafsir.net/article/4334 منهج ابن جزي الكلبي في تفسيره: التسهيل لعلوم التنزيل] مركز تفسير للدراسات القرانية اطلع عليه في 18 أغسطس 2015 {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170807125728/http://www.tafsir.net:80/article/4334 |date=07 أغسطس 2017}}</ref>
 
==مصادر التفسير==