سورة النجم: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت: أضاف قالب:ضبط استنادي |
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 10:
== في ظلال السورة ==
تعالج هذه [[السورة]] [[القرآن|القرانية]] مسألة الايمان ب[[الوحي]] وتبين الفرق الجلي بين الرسالات السماوية والأفكار التي يبتدعها عباقرة الفكر من [[البشر]]، ذلك ان الرسالات الالهية مصدرها الله عز و جل
هذه السوره القصد فيهاواضحاً، وقد زيدت لفظة أو اختيرت قافية، لتضمن سلامة التنغيم ودقة إيقاعه - إلى جانب المعنى المقصود الذي تؤديه في السياق كما هي عادة التعبير القرآني - مثل ذلك قوله : أفرأيتم اللات والعزى. ومناة الثالثة الأخرى)..فلو قال ومناة الأخرى ينكسر الوزن. ولو قال ومناة الثالثة فقط يتعطل إيقاع القافية ولكل كلمة قيمتها في معنى العبارة. ولكن مراعاة الوزن والقافية كذلك ملحوظة ومثلها كلمة (إذن) في وزن الآيتين بعدها : (ألكم الذكر وله الأنثى ؟ تلك إذن قسمة ضيزى !) فكلمة (إذن) ضروية للوزن وإن كانت - مع هذا - تؤدى غرضاً فنياً في العبارة.
|