'''فتحي بن عون بن الجليدي مراد التونسي'''، المعروف بالاسم الحركي '''أبو سياف''' وهو قائد رفيع المستوى من الدولة الإسلامية في [[العراق]] والشام (ISIL، الدولة الإسلامية، ISIS) الذين كان لهم دور بارز في الإشراف على عمليات النفط والغاز التي تم مصدرا رئيسيا للدخل للمجموعة.<ref>[http://edition.cnn.com/2015/05/19/us/isis-abu-sayyaf-name/ U.S. names slain ISIS figure known as Abu Sayyaf - CNN.com<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170516233047/http://edition.cnn.com/2015/05/19/us/isis-abu-sayyaf-name/ |date=16 مايو 2017}}</ref>▼
▲'''فتحي بن عون بن الجليدي مراد التونسي'''،المعروفوالمعروف بالاسمأكثر الحركيباسمِ '''أبو سياف'''؛ وهوهو قائد رفيع المستوى من الدولة الإسلامية في [[العراق]] والشام (ISIL،تنظيم الدولة الإسلامية،الإسلامية ISIS(داعش)]] الذينوقد كان لهملهُ دور بارز في الإشراف على عمليات البيع غير القانوني النفط والغاز التيوالتي تمتُعدّ مصدرا رئيسيا للدخل للمجموعة الإرهابيّة.<ref>[http://edition.cnn.com/2015/05/19/us/isis-abu-sayyaf-name/ U.S. names slain ISIS figure known as Abu Sayyaf - CNN.com<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170516233047/http://edition.cnn.com/2015/05/19/us/isis-abu-sayyaf-name/ |date=16 مايو 2017}}</ref>
وتقول مصادر أمريكية أبو سياف، تونسي يقال، قتل في ليلة 15-16 مايو، 2015 في حين مقاومة القبض خلال عملية جيش الولايات المتحدة [[قوة دلتا]] في شرق [[سوريا]]. أجريت العملية في محاولة لإلقاء القبض عليه وزوجته للاشتباه في تورطهم في، أو "المعرفة العميقة" من وعمليات رهينة الدولة الإسلامية. وذكرت [[كايلا مولر]] لكان "الأسير شخصية" أبو سياف. وقال وزير الدفاع الأمريكي اشتون كارتر أي جنود أمريكيين قتلوا أو الجرحى خلال العملية.
حسب بعض المصادر الأمريكية فإنّ أبو سياف قد قُتل في ليلة 15-16 مايو 2015 خلال اشتباكات معَ قوة خاصة أمريكية في شرق [[سوريا]]. حسب ذات المصادر فإنّ الهدف من وراء العمليّة هو إلقاء القبض عليه وزوجته للاشتباه في توفرهم على معلومات مهمة وسريّة حول رهائن تنظيم داعش بما في ذلك الرهائن الأجانب. حسبَ وزير الدفاع الأمريكي [[أشتون كارتر]] فإنّ العملية قد نجحت نسبيًا حيث لم يُصب أو يُقتل أيّ من الجنود المشاركين في العمليّة.
وكان هذا العمل يستهدف المتطرفون أول غارة برية المباشر المطلوبين من قبل جنود أمريكيين داخل سوريا، (كانت عملية برية أمريكية سابقة في سوريا في مهمة الإنقاذ) مسؤول عسكري أمريكي سعيد. البنود قد تم انتشال عن الساحة التي يمكن أن تستخدم لأغراض استخبارية. وجدت بين الكائنات هناك الاكتشافات الأثرية، والتي تثبت تورط في تجارة الآثار غير المشروعة. وقد انطلقت العملية من العراق، مع "موافقة كاملة من السلطات العراقية."
في المُقابل؛ صرّح مسؤول كبير بالإدارة الأمريكية قاللم إنيُكشف الإدارةعن اسمه قد قامت بتقييمقيّمت أبو سياف ووجدت الأرجح أنه كان على اتصال مباشر مع زعيم تنظيم الدولة الإسلامية والخلافة التي نصبت نفسها، [[أبو بكر البغدادي]]. جدير بالذكر هنا أنّ السلطات الأمريكية – أو بالأحرى القوة الخاصة – قد نجحت في إلقاء القبض على زوجة أبو سياف المدعوّة أم سعيد وهي أيضًا إحدى العضوات البارزات في التنظيم المُتطرّف.
زوجة أبو سياف، المعروفة من قبل الحركي سياف وأم سعيد لتكون عضوا الدولة الإسلامية، واعتقل خلال العملية. امرأة شابة [[يزيدية]] الذي ظهر الذي سيعقد كما أطلق سراح عبدا للزوجين.
