لقاح الحمى الصفراء: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 72:
 
تزايد الطلب على لقاح الحمى الصفراء للحملات الوقائية من حوالي 5 ملايين جرعة سنويا إلى 62 مليون سنويا بحلول عام 2014. أقرت اليونيسيف في 2013 أن الإمدادات غير كافية. ينتج المصنعون حوالي 35 مليون من 64 مليون جرعة مطلوبة سنويا.
 
ظل الطلب يتزايد على لقاح الحمى الصفراء بسبب تزايد عدد البلاد التي تطبق التلقيح ضد الحمى الصفراء كجزء من برامج التطعيم الروتينية. زادت من الطلب جائحات الحمى الصفراء في الفترة الأخيرة في أنجولا (2015)، وجمهورية الكونغو الديمقراطية (2016)، و[[أوغندا]] (2016)، ومؤخرا في [[نيجيريا]] والبرازيل في عام 2017، في الوقت الذي عززت فيه إمدادات اللقاحات العالمية. لذلك، لتطعيم المجموعات السكانية المعرضة للخطر في حملات التطعيم الجماعي الوقائي أثناء التفشي، يتم النظر للجرعات الكسرية من اللقاح كإستراتيجية للحفاظ على الجرعات لتزويد إمدادات اللقاح المحدودة. يشير التطعيم بالجرعة الكسرية إلى إعطاء كمية مخفضة من جرعة اللقاح، والتي يعاد تشكيلها حسب توصيات الشركة المصنعة.أول استخدام عملي للجرعات الكسرية من لقاح الحمى الصفراء كان في ظل تفشي المرض عام 2016 في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
 
==المصادر==