في [[عالم غربي|الغرب]]، الدولة التي ترتبط في كثير من الأحيان بجرائم الشرف والعنف المرتبط بالجنس خارج الزواج هي [[فرنسا]] بسبب وجود أقليات كبيرة من المهاجرين من بلدان [[شمال أفريقيا]] (ولا سيما من تونس والجزائر والمغرب) حيث تحدث جرائم الشغف بين هذه الأقليات،<ref name=autogenerated7>Geesy, Patricia "North African Immigrants in France: Integration and Change" 1995 Substance 77(76) p137.</ref> وفي الواقع أظهرت الدراسات الاستقصائية الأخيرة أن الفرنسيين يقبلون هذه الممارسات أكثر من الجمهور في البلدان الأخرى. قارن استطلاع أجرته مؤسسة غالوب عام 2008 وجهات نظر الجمهور الفرنسي والألماني والبريطاني مع آراء مسلميالمسلمين في فرنسا وألمانيا وبريطانيا حول عدة قضايا اجتماعية: قالوقالت 4٪فقط نسبة 4%من الفرنسيين إن "جرائم الشرف" مقبولة "أخلاقيا". ،وكانت وقالالنسبة 8٪أقل منبكثير الجمهورفي الفرنسيألمانيا إنحيث "جرائماعتبر الشغف"فقط كانت1% "مقبولةمن أخلاقيا".الجمهور كانالألماني ينظر إلىأن جرائم الشرف على أنها مقبولة منأخلاقياً، قبلوأيضاً 1 ٪ من الجمهور الألماني وأيضافقط 1 ٪% من الجمهور البريطاني. اعتبرتأمَّا جرائمبين العاطفةالمسلمين مقبولةفنسبة 5% من قبلالمسلمين 1في ٪باريس مناعتبروا الجمهورأن الألمانيجرائم وقتل 2الشرف ٪مقبولة منأخلاقيا، الجمهورونسبة البريطاني.3% بينمن المسلمين 5٪ في باريسبرلين ،ونسبة 3٪3% فيمن برلينالمسلمين والذين 3٪يعيشون في لندن اعتبروا جرائم الشرف مقبولة ، و 4٪ في باريس (أقل من الجمهورالناحية الفرنسي) ، 1٪ في برلين و 3٪ في لندن اعتبروا جرائم الشغف مقبولةالأخلاقية.<ref>{{مرجع كتاب|url=http://dx.doi.org/10.1093/acprof:osobl/9780199769308.003.0005|title=Learned Ignorance|date=2011-08-18|publisher=Oxford University Press|ISBN=9780199769308|pages=67–86|last=Afsaruddin|first=Asma}}</ref>
وفقاً لتقرير [[الأمم المتحدة الخاص|مقرر الأمم المتحدة الخاص]] المقدم إلى الدورة الثامنة والخمسين ل<nowiki/>[[لجنة حقوق الإنسان]] التابعة للأمم المتحدة في عام 2002 بشأن الممارسات الثقافية في الأسرة التي تعكس العنف ضد المرأة (E / CN.4 / 2002/83):
