محمد بن عبد الكريم الخطابي: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 41.143.10.50 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة إسلام وسم: استرجاع |
|||
سطر 51:
حسب مذكرات محمد بن عبد الكريم، كان المحرك الأول لتحرك عبد الكريم (الأب) قيام [[إدارة|الإدارة]] [[إسبانيا|الإسبانية]] بمضايقات في منطقة نفوذه (بني ورياغل) تمثلت في اعتقالات وترويج إشاعات انبطاحه أمام السلطة الاستعمارية، وشرع في تعبئة [[قبيلة|القبائل]] في [[سوق|الأسواق]] و[[مسجد|المساجد]]؛ وجمع مائتي مقاتل ريفي لمحاصرة نقطة تفرسيت الاستراتيجية، سنة [[1920]]م، في الوقت الذي بقي فيه محند وأخوه محمد في أجدير لتنظيم وإعداد الثورة الوشيكة. توفي الوالد بعد حصار النقطة 22 يوما، تاركا القيادة لمحمد الطحان. يرجح بعض المؤرخين، ومحند بن عبد الكريم فرضية التسميم في تفسير الوفاة.
قرر الجنرال "سيلفيستري" التقدم على خط سيدي ادريس-أنوال-تفرسيت، وبالموازاة مع ذلك، عرضت على محمد بن عبد الكريم، عبر الوسيط إتشفارياطا، مقترحا
كانت نقطة التجمع الرئيسية للقوات الإسبانية في أنوال، واعتمدت الاستراتيجية الإسبانية على تأمين الموقع عبر حاميات في المناطق الجبلية.
|