ابن رشيد السبتي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي V1
ZkBot (نقاش | مساهمات)
سطر 1:
{{صندوق معلومات شخص}}
محب الدين '''أبو عبد الله محمد بن عمر بن محمد الفِهري السِّبتي''' المعروف بـ'''ابن رُشَيْد''' (1259 - 1321) عالم مسلم [[بلاد المغرب|مغربي]] في [[الدولة المرينية|العصر المريني الأول]]. ولد ب[[سبتة]] ودرس بها ثم أخذ عن علماء إفريقية (تونس) والأندلس وولي الخطابة بجامع غرناطة الأعظم، ومات ب[[فاس]]. رحل إلى مصر والشام والحرمين 1284 وصنف رحلة سماها ''ملء العيبة فيما جمع بطول الغيبة في الرحلة إلى مكة وطيبة''. هو رحالة، محدث، نحوي، لغوي، حافظ للأخبار والتواريخ والسير، عارف ب[[القراءات|القراءات السبع]]، خطيب ومفسر ومن أعلام القرن الثامن الهجري.<ref>{{مرجع ويب|المسار=http://www.almarkaz.ma/Article.aspx?C=5693|العنوان=ابن رُشَيْد السبتي الفهري تـ721هـ/1321م|تاريخ الوصول=25 أكتوبر 2018|الناشر=مركز الدراسات والأبحاث وإحياء التراث}}</ref><ref>{{مرجع ويب|المسار=http://www.habous.gov.ma/daouat-alhaq/item/507|العنوان=ابن رشيد الفهري ورحلته إلى المشرق|تاريخ الوصول=25 أكتوبر 2018|الناشر=مجلة دعوة الحق 24 العدد}}</ref><ref>{{مرجع كتاب|العنوان=[[الأعلام للزركلي|الأعلام]]|المجلد=الجزء السادس|المؤلف=خير الدين الزركلي|وصلة المؤلف=خير الدين الزركلي|الصفحة=314|السنة=2002|الناشر=دار العلم للملايين|المكان=لبنان}}</ref><ref>{{مرجع كتاب|العنوان=معجم المفسرين من صدر الإسلام حتى العصر الحاضر|المجلد=الجزء الثاني|المؤلف=عادل نويهض|الطبعة=الثالثة|الصفحة=597-598|السنة=1983|الناشر=مؤسسة نويهض الثقافية للتأليف والترجمة والنشر|المكان=بيروت، لبنان}}<</ref>
== سيرته ==
هو محمد بن عمر بن محمد بن عمر بن محمد ابن إدريس بن سعيد، أبو عبد الله، محب الدين، المعروف بابن رشيد الفِهري السِّبتي، ولد سنة 657 هـ/ 1259 م في [[سبتة]] ودرس بها على أبي الحسين بن أبي الربيع النحوي، ثم أخذ عن علماء إفريقية (تونس) والأندلس. ورحل إلى المشرق لأداء فريضة الحج سنة 683 هـ/ 1284 م، فدخل أفريقية ومصر والشام وأخذ بها و بالحجاز عمن لقي من الأئمة. وعاد إلى سبتة، عن طريق الأندلس سنة 686 هـ/ 1287 م، فأقام بها حتی سنة 692 هـ/ 1293 م، حين دعاه صديقه الوزير أبو عبد الله ابن الحكيم إلى غرناطة، فانتقل إليها وولي الإمامة والخطابة بجامعها الأعظم، ثم قضاء الأنكحة، واستمر إلى أن اغتيل الوزير ابن الحكيم عام 708 هـ/ 1308 م، فعاد إلى المغرب وأقام بمراكش، وقدم للصلاة والخطبة بجامعها العتيق، ثم استدعاه السلطان [[أبو سعيد عثمان بن يعقوب|أبو سعيد المريني]] إلى فاس، وصار من خواصه بها، وأقام على ذلك إلى أن توفي سنة 721 هـ/ 1321 م.
== مؤلفاته ==
* ''ملءُ العيبة فيما جمع بطول الغيبة في الوجهتين الكريمتين إلى مكة وطَيبَة''
* ''تلخيص القوانين'' نحو.
* ''السنن الأبين، والمورد الأمعن، في المحاكمة بين الإمامين - البخاري ومسلم - في السند المعنعن''
* ''إفادة النصيح''، بالتعريف بإسناد الجامع الصحيح.
سطر 15:
{{ضبط استنادي}}
{{شريط بوابات|أدب عربي|أعلام|الفقه الإسلامي|المغرب|المغرب العربي|الوطن العربي}}
 
[[تصنيف:أدباء رحلات مغاربة]]
[[تصنيف:أشخاص في القرن 14]]
[[تصنيف:أشخاص من سبتة]]
[[تصنيف:علماء حديث]]
[[تصنيف:علماء حديث مغاربةمن المغرب]]
[[تصنيف:علماء دين سنة مغاربة]]
[[تصنيف:علماء مسلمون في القرن 7 هـ]]