بنيوية: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
صالح (نقاش | مساهمات)
ط استرجاع تعديلات 185.95.206.88 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot
وسم: استرجاع
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة V3.2، أضاف وسم مصدر
سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=ديسمبر 2018}}
'''البنيوية''' أساسا [[منهج بحث]] مستخدم في عدة [[تخصص علمي|تخصصات علمية]] تقوم على دراسة العلاقات المتبادلة بين العناصر الأساسية المكونة لبنى يمكن أن تكون: عقلية مجردة، لغوية، اجتماعية، ثقافية.
بالتالي فإن البنيوية تصف مجموعة نظريات مطبقة في علوم ومجالات مختلفة مثل [[إنسانيات|الإنسانيات]] و[[علوم اجتماعية|العلوم الاجتماعية]] و[[اقتصاد (علم)undefined|الاقتصاد]] لكن ما يجمع جميع هذه النظريات هو تاكيدها على أن العلاقات البنيوية بين المصطلحات تختلف حسب [[لغة|اللغة]]/[[ثقافة|الثقافة]] وأن هذه العلاقات البنيوية بين المكونات والاصطلاحات يمكن كشفها ودراستها. بالتالي تصبح البنيوية مقاربة أو طريقة (منهج) ضمن التخصصات الأكاديمية بشكل عام يستكشف العلاقات الداخلية للعناصر الأساسية في اللغة، أو الأدب، أوالحقول المختلفة للثقافة بشكل خاص مما يجعلها على صلة وثيقة [[نقد أدبيundefined|بالنقد الأدبي]] و[[أنطروبولوجياundefined|علم الإنسان]] الذي يعنى بدراسة الثقافات المختلفة. تتضمن دراسات البنيوية محاولات مستمرة لتركيب "شبكات بنيوية" أو [[بنية (توضيح)|بنى]] اجتماعية أو لغوية أو عقلية عليا. من خلال هذه الشبكات البنيوية يتم إنتاج ما يسمى "[[معنى|المعنى]]" meaning من خلال شخص معين أو نظام معين أو ثقافة معينة. يمكن اعتبار البنيوية كاختصاص أكاديمي أو مدرسة فلسفية بدات حوالي [[1958undefined|1958]] وبلغت ذروتها في الستينات والسبعينات.