الفن (أغنية): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات Hero9000 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot
وسم: استرجاع
←‏قصة الأغنية: محو جزء عامي غير موسوعي
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
سطر 29:
* في عام [[1944]] أُنتج فيلم غرام وانتقام الذي أخرجه الممثل المعروف [[يوسف وهبي]]، ومن ضمن أغاني الفيلم التي غنتها المطربة الشهيرة [[أسمهان]] نشيد الأسرة العلوية، وهو نشيد يمدح أسرة محمد علي التي كانت تحكم مصر في ذلك الوقت ممثلة في سليلها [[الملك فاروق]]، وكان لهذا النشيد وقعٌ حسنٌ على النظام الحاكم، فأنعم الملك فاروق على يوسف وهبي بلقب '''بك''' رغم أنه لم يكن له من النشيد سوى الإخراج السينمائي.
* كانت للألقاب في ذلك الوقت أهميتها، ولذلك فكر محمد عبد الوهاب وهو آنذاك النجم الساطع في عالم الغناء والموسيقى والتمثيل، أن يقوم بعمل يمكن أن يعطيه لقباً يمنحه مركزاً اجتماعياً، فكلف صديقه الشاعر صالح جودت، وهو شخصية على قدر كبير من الثقافة، أن يؤلف هذا العمل، فقام الشاعر بما كلُف به، ثم قام عبد الوهاب بتلحين الأغنية ثم غناها عام 1945.
* بدأت الأغنية بجزء جميل لا علاقة له بمدح النظام وهو جزء جميل في لحنه وكلماته. يقول:
الدنيا ليل والنجوم طالعة تنورها...نجـوم تغير النجوم من حسن منظرها
 
ياللي بدعتوا الفنون وبإيدكو أسرارها...دنيا الفنون دي خميلة وانتوا أزهارها
 
والفن لحـن القلوب يلعب بأوتارها...والفـن دنيـا جميلة وأنتــوا أنوراها
* ثم تبدأ الأغنية في مدح الملك وهو الغرض الأساسي من هذه الأغنية.
* لكن لم يحدث ما توقعه عبد الوهاب، إذ لم ينعم عليه الملك فاروق بأي لقب، ولاشك أن هذا خلّف خيبة أمل كبيرة عند عبد الوهاب أثرت في موقفه تجاه الملك.