سامانثا سميث: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
صالح (نقاش | مساهمات)
تعديل
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي V1
سطر 141:
قام بتشييع جنازة سامانثا سميث حوالي ألفًا من الناس بمدينة [[أوغوستا]] عاصمة ولاية مين ، و امتدحوها ب[[موسكو]] كمناصرةٍ للسلام . و كان من بين الحضور بالجنازة " روبرت واجنر " و " فلاديمير كولاجين " من السفارة السوفيتية بـ واشنطن ، و قام الأخير بقراءة رسالة تعزيةٍ شخصيةٍ موجهةً من ميخائيل غورباتشوف ، و كان فيها :
 
" سيظل كل من عرف سامانثا سميث ب[[الاتحاد السوفيتي]] يتذكر ، والىوإلى الأبد ، صورة الفتاة الأمريكية التي ، كغيرها من ملايين الشباب و الفتيات السوفيت ، ابتغت [[السلام]] و الود بين شعبي [[الولايات المتحدة]] و الاتحاد السوفيتي " .<ref>[http://content.time.com/time/magazine/article/0,9171,959775,00.html "Milestones: Samantha Smith"]. Time Magazine. 1985-09-09. Retrieved 2008-02-25. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160827174604/http://content.time.com/time/magazine/article/0,9171,959775,00.html |date=27 أغسطس 2016}}</ref>
 
كما قام الرئيس [[رونالد ريغان]] بإرسال بطاقة تعزيةٍ بخط يده إلى والدة سميث و قد خط فيها :