تدخين: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 196.122.208.3 إلى نسخة 31955248 من صالح.: خلافية غير مسندة |
|||
سطر 16:
[[ملف:Aztec feast 1.jpg|تصغير|يسار|نسوة من شعب [[الأزتك]] يتسلمن الزهور وأنابيب التدخين قبل تناول الطعام في المأدبة، كتب Florentine Codex، القرن السادس عشر.]]
يرجع [[تاريخ التدخين]] إلى عام
ويرجع تاريخ استخدام مواد مثل الحشيش، الزبد المصفى (السمن)، أحشاء السمك، جلود الثعابين المجففة، وغيرها من المعاجين التي تُلف وتُشكل حول أعواد البخور إلى 2000 عام على الأقل. وقد كان يوصف التبخير (dhupa) وقرابين النار (homa) في طب [[أيورفيدا]] لأغراض طبية وتمت ممارسة هذه العادات لمدة لا تقل عن 3000 سنة، بينما التدخين ''(dhumrapana)'' (ويعني حرفيًا "شرب الدخان") فتمت ممارسة لمدة لا تقل عن
وكان تدخين الحشيش رائجًا في الشرق الأوسط قبل وصول التبغ، وكان شائعًا قديما كنشاط اجتماعي تَمركز حول تدخين نوع من أنابيب التدخين المائية الذي يطلق عليه "شيشة". وبعد دخول التبغ أصبح التدخين مكونًا أساسيًأ في المجتمع والثقافة الشرقية، وأصبح ملازما لتقاليد هامة مثل الأفراح والجنائز حيث تمثل ذلك في العمارة والملابس والأدب والشعر.<ref>L. ساندر جيلمان وتشو شيون، "مقدمة" في ''الدخان''، p. 20-21</ref>
|