تحررية مدنية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة 5.V2، أزال بذرة
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي V1
سطر 13:
ووفقا لعالم الاجتماع [[دومينيك كاردون]]، "أعادت الإنترنت و[[ويكيبيديا]] إحياء شكل ثقافي وسياسي قديم كان موجودا بالفعل في الحركة الاجتماعية ، وخاصة في التقليد [[لاسلطوية|الأناركي]]. إنه مكان للتعبير يسمح بالتنوع، بدون ممثلين ثابتين، دون تفويض من السلطة، وتتخذ فيه القرارات بتوافق الآراء. وكما هو الحال في ثقافة قراصنة الإنترنت، فإن الشبكة ليست مستثناة من تسلسل هرمي يقوم على الجدارة: بحيث أن أولئك الأكثر نشاطا في المجموعة هم من يتمركزون في الصدارة.<ref>[[Dominique Cardon (sociologue)|Dominique Cardon]], ''« Internet a développé une culture politique libertaire »'', [[لوموند]], 19 février 2015, [http://www.lemonde.fr/societe/article/2015/02/19/internet-a-developpe-une-culture-politique-libertaire_4579274_3224.html texte intégral]. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20180618063512/https://www.lemonde.fr/societe/article/2015/02/19/internet-a-developpe-une-culture-politique-libertaire_4579274_3224.html |date=18 يونيو 2018}}</ref>.
 
على الرغم من ذلك، فإن مؤسس ويكيبيديا يعرف عن نفسه بإنه شخص موضوعي مثل الروائية والفيلسوفة [[آين راند]] الذي دافعت من خلال كتاباتها عن الرأسمالية القريبة من الفلسفة [[ليبرتارية|الليبرتارية]] في بعدها [[مذهب الدولة الحارسة|الميناركيسي]]. وعلى الرغم من إتحاداتحاد الموضوعيين والليبرتاريين فلا يمكن إنكار وجود فجوة سياسية معينة بين الموضوعية والمواقف السياسية التي توصف عموما بالتحررية.
 
== انظر أيضا ==