الفترة الفجرية: الفرق بين النسختين

ارتفعت الحرارة السطحية للأرض عموماً منذ عصر [[الباليوسين]] المتأخر وخلال الإيوسين المبكر (59-50 مليون سنة)، وخلال الإيوسين المبكر وصلت درجة الحرارة إلى أعلى ما وصلت إليه خلال الدهر الحديث كله<ref>[http://www.giss.nasa.gov/research/briefs/schmidt_02/ NASA GISS: Science Briefs: Ocean Burps and Climate Change?<!-- Bot generated title -->] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160624055419/http://www.giss.nasa.gov/research/briefs/schmidt_02/ |date=24 يونيو 2016}}</ref>. وقد كان [[قطب|القطبان]] أحرّ مما هما عليه اليوم، واستمر المناخ المُمطر حتى [[خطوط عرض]] تصل إلى 45ْ. لكن ربما كانت الحرارة عند [[خط الاستواء]] مشابهة لما هي عليه اليوم<ref>Stanley, 508</ref>. وبالرغم من أن المناخ العالمي بقي حاراً نسبياً طوال بقية الإيوسين، إلى أن نهاية هذا العصر معلّمة ببدء انخفاض بطيء لدرجة الحرارة حول العالم. وقد قاد هذا الانخفاض البطيء في درجة الحرارة في النهاية إلى الفترة الجليدية الأخيرة التي حدثت في [[عصر البلستوسين]].

 

{{تصنيف كومنز|Eocene}}

*[[مقياس زمني جيولوجي]]