اعتصام رابعة العدوية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.7
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي V1
سطر 59:
قال " نزار غراب " المحامي والقيادي بالسلفية الجهادية، أن المشهد برمته يوضح مأساة المصريين، وعند حكم الرئيس مرسي كانت هناك إعتصامات كثيرة ضده، وكان يرحب بها، وهذا لأنه كان يحترم حقوق الإنسان في التعبير، وهذه من مكتسبات [[ثورة 25 يناير]].
 
كما أوضح غراب "أنه بعد الإنقلاب العسكري، أصبحت كل من له رؤية سياسية، تعتبر جريمة وشئ غير مقبول، وأصبح شئ ينبغي القضاء عليه، وهذه حالة تمر بها بلادنا الآن، وعن الأحداث فإنها تصب في خانة غلق طرق التعبير السلمي، وتدعم الأفكار التي بدأت منذ الستينيات، والحقوق لا تؤخذ بالقوة، ولن يكون في صالح أحد، وهذا يعتبر توليد لرحم الديكتاتورية، وتوليد للفاشية العسكرية، وهدم للدساتير والقوانين، وأضاف '''جمال شحاتة''' القيادي ب[[حزب الحرية والعدالة]]، أن الدكتور الببلاوي كان مستشاراً في وقت أحداث ماسبيرو عندما قتل أكثر من 20 شخصاً، وطلب الإستقالةالاستقالة وفي حكم الدكتور محمد مرسي رأينا أكثر من 32 مليونية و5000 وقفة إحتجاجية، بدون سلمية، ورغم ذلك لم يفض الإعتصام بالقوة.
 
على الجانب الاخر، قال [[مختار نوح]] المحامي، والقيادي السابق ب[[جماعة الإخوان المسلمين]]، أنه يرفض فض أي إعتصام بالقوة، وإذا تم فض الإعتصام بالقوة ستكون هناك خسائر من الجانبين. وأضاف "نوح" أنه يجب علي قوات الأمن استخدام أسلوب أمني حرفي في فض الإعتصام، بمحاصرتهم، وتشغيل الميكروفونات، وإنذارهم، والسماح لهم بالخروج دون مضايقات.<ref>حسين الجندى، جريدة الفجر، آراء الأحزاب الإسلامية حول فض اعتصام "رابعة والنهضة" بالقوة،1 اغسطس 2013</ref>