عملية الفجر الأحمر: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات محمد محمد البدر (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة هارون الرشيد العربي
وسم: استرجاع
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 4:
== قصة المؤامرة ==
[[ملف:Sadam hussein fingerprints fbi.pdf|تصغير|ورقة رسمية من مكتب التحقيقات الفيدرالي وظهور بصمات للرئيس الراحل صدام حسين]]
البيان الصحفي لـ"يو بي آي" اشتمل على اقتباسات من جندي بحرية (مارينز) سابق اسمه نديم رابح، وهو من أصول [[لبنان|لبنانية]]. بالإضافة إلى الرواية الأمريكية عن تاريخ الأسر بأنه قد انتهى في يوم واحد، ذكر نديم رابح أثناء مقابلة له في [[لبنان]]:{{اقتباس خاص|أنا كنت من بين العشرين رجل المكونين للوحدة، بضمنهم ثمانية من أصول [[عرب|عربية]]، من الذين بحثوا عن صدام لمدة ثلاثة أيام في منطقة [[الدورةالدور]] القريبة من [[تكريت]]، ووجدناه في بيت بسيط في [[قرية]] صغيرة وليس في حفرة كما أعلن. أسرناه بعد مقاومة عنيفة وقتل خلالها أحد أفراد مشاة البحرية من أصل سوداني.}} روى رابح كيف أن صدام أطلق النار عليهم من [[بندقية]] من [[نافذة]] [[غرفة]] تقع في الطابق الثاني بعدها، صرخ جنود البحرية عليه باللغة العربية، {{اقتباس خاص|يجب أن تستسلم. ليس هناك فائدة في المقاومة.}}
 
لفق لاحقاً فريق إنتاج عسكري فلم أسر صدام في حفرة، والتي في الحقيقة كانت فتحة لبئر مهجور. رواية جندي البحرية السابق تختلط مع الأداء الذي أعطاه صدام حسين لمحاميه في إجتماعهم الوحيد. صدام أخبره بأنه أسر في بيت صديق وأنه خدر وعذب لمدة يومين. لهذا السبب، بدت صور صدام موسخة. لكنهم كانوا جميعاً على خطأ، هم فقط أخذوا الصور التي وزعت عليهم من قبل الجيش الأمريكي ومن ثم كتبوا الخطوط التي أمليت عليهم مرددين الكلام بطريقة ببغاوية.