عريان السيد خلف: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
Jobas1 (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 37.238.120.133 إلى نسخة 31917764 من صالح.
سطر 11:
'''عريان السيد خلف''' ([[عقد 1940]]-[[5 ديسمبر]] [[2018]]) [[شاعر]] شعبي [[عراقي]] ولد في [[محافظة ذي قار]] في [[قلعة سكر]] على ضفاف [[نهر الغراف]]، بدأ نشر قصائده مطلع [[الستينيات]] من [[القرن العشرين]].
عمل في الصحافة العراقية وفي التلفزيون وفي الإذاعة وحصل على جوائز عديدة وشهادات منها. حاصل على وسام اليرموك من [[جامعة اليرموك]] من الأردن. حاصل على شهادة دبلوم صحافة، وهو عضو [[نقابة الصحفيين العراقيين]] و[[اتحاد الصحفيين العرب]] ومنظمة الصحافة العالمية عضو في [[الحزب الشيوعي العراقي]]، كما أنه عضو في [[الاتحاد العام للأدباء الشعبيين في العراق|جمعية الشعراء الشعبيين العراقيين]].
 
استطاع ان يتواصل مع حركة الأدب الشعبي عن طريق طبع الدواوين أو إعادة نسخ ما طبع نشر عدة قصائد ذات مغزى سياسي رافض منها قصيدة القيامة التي وصف فيها مدينة [[كربلاء]] إبان أحداث [[الانتفاضة الشعبانية]] عام [[1991]] في وسط وجنوب [[العراق]] وقصيدة شريف الدم التي أهداها للإمام الحسين. كما ونشر قصائد سياسية في السبعينات كشفت عن هويته الفكرية مثل قصيدة نذر وقصيدة الشاهد كتب للعديد من الفنانين العراقيين ومنهم [[فؤاد سالم]] و[[قحطان العطار]] و[[سعدون جابر]] و[[رياض أحمد]] و[[أمل خضير]] و[[عبد فلك]]. شكّل ظاهرة شعرية مع الشاعر [[كاظم إسماعيل الكاطع]] من خلال بعض السجالات بين الشاعرين كان آخرها قصيدة ما ترتاح التي يشير البعض أنّها جاءت ردًّا علىقصيدة الأخير المعنونة "ما مرتاح"، غير أن عريان السيد خلف نفى هذا، قائلا أن لا رابط بين القصيدتين.