هانس كريستيان أندرسن: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 65:
يصنف أندرسن عادة على أنه كاتب للأطفال، إلا أنه شخصيا لم يكن يحب أن يُنمَّط. الغالبية العظمى من قصص أندرسن سوداوية وأحيانا عنيفة، وغالبا ما يأتي الخلاص بثمن غال. واحدة من رواياته الشهيرة ''[[البطة القبيحة]]'' شرحها أندرسن في إحدى مراسلاته الخاصة على أنها قصة يمكن تعميمها.
== هانس وأدب الرحلات ==
في عام [[1851]] نشر بنجاح مجلدا من انطباعات السفر عنوانهحمل ''عنوان «في السويد''». ولكونه رحالة مثابرا فقد نشر عدة أعمال من أدب الرحلات: ''«خيالات سفرة إلى هارتس وساكسونيا السويسرية وغيرها عام 1831''» (1831)، و''«بازار شاعر''» (1842) و''«في إسبانبا''» (1863)، و''«زيارة إلى البرتغال في 1866''» (1868). في سجلات أسفاره اتبع أندرسن بعض أساليب أدب الرحلات المعاصر له، إلا أنه دائما ما كان يطوعيطوّع الأساليب لتناسبه. يضم كل من مؤلفاته الرحلاتية توثيقيا ووصفا لما شاهده مع تعمق في مواضيع فلسفية مثل كونه مؤلفا، والخلود، وطبيعة الخيال في أدب الرحلات. بعض سجلات أسفاره مثل ''مؤلَّفْ «في السويد''» حوت قصصا خرافية.
===الحياة الخاصة===
[[File:Hans Christian Andersen 2.jpg|thumb|left|upright|لوحة لهانس كريستيان أندرسن في عام 1860]]