باربتيورات: الفرق بين النسختين

الباربتيورات

[[ملف:Kwas barbiturowy.svg|تصغير|حمض الباربتيوريك، المكون الاساسي للباربتيورايت]]

الباربيتيورات مثل الفينوباربيتال، كان يستخدم لفترات طويلة كمضاد للقلق ومنوم، لكن في هذه الأيام، تم استبدالها بشكل كبير بالبينزوديازيبام لهذه الاستخدامات، وذلك لأن احتمالية الجرعات العالية المميتة اقل.<ref>{{cite journal | المؤلف = Whitlock FA | التاريخ = June 14, 1975 | العنوان = Suicide in Brisbane, 1956 to 1973: the drug-death epidemic | journal = Med J Aust | volume = 1 | issue = 24 | الصفحات = 737–43 | pmid =239307}}</ref><ref>{{cite journal | المؤلف = Johns MW | السنة = 1975 | العنوان = Sleep and hypnotic drugs | journal = Drugs | volume= 9 | issue = 6 | الصفحات = 448–78 | pmid = 238826 | doi = 10.2165/00003495-197509060-00004}}</ref><ref>{{cite journal | المؤلف = Jufe GS |التاريخ=Jul–August 2007 | العنوان = [New hypnotics: perspectives from sleep physiology] | journal = Vertex | volume = 18 | issue = 74 | الصفحات = 294–9 | pmid = 18265473}}</ref>

لكن، الباربيتيورات ما زال يستخدم كمضاد للتشنجات، كمهدئ ما قبل [[العمليات الجراحية]] مثل( الصوديوم ثيوبنتال) ، ومسكن للآلام الرأس العنقودية- الشقيقة- مثل(فيوريست).

على الرغم من ذلك، لايزال يطبق في ظروف معينة، عن طريق الدفاع وقانون وكالات الإنقاذ (كإنسان) كبديل للاستجواب بالتعذيب، عند التأكد من أن الشخص لديه معلومات خطيرة تمس أمن الدولة، أو وكالة التوظيف التكتيكية .<ref>{{Cite journal|العنوان=Recovered memory therapy: a dubious practice technique|المؤلف=Stocks, JT|pmid=9739631|السنة=1998|volume=43|issue=5|الصفحات=423–36|journal=Social work|doi=10.1093/sw/43.5.423}}</ref>

 

يوجد مخاطر خاصة أكثر بالنسبة للبالغين الكبار بالعمر، والنساء الحوامل، والأطفال، وعندما يتقدم الشخص بالعمر، يصبح الجسم أقل قابلية لتخليص نفسه من الباربيتيورات.

كنتيجة لذالك، الناس ذو عمر أكثر من خمسة وستين عام، يكونوا أكثر عرضة للمخاطر الضارة بالباربيتيورات ، وتتضمن هذه المخاطر: الاعتماد على الدواء ، أو أخذ جرعة زائدة عن طريق الخطأ .<ref>{{مرجع ويب |المسار= http://www.emedicine.com/MED/topic207.htm |العنوان= Toxicity, Barbiturate |تاريخ الوصول= 15 July 2008 |المؤلف= WebMD | الناشر = eMedicine | مسار الأرشيف= http://web.archive.org/web/20080720013401/http://www.emedicine.com/med/topic207.htm| تاريخ الأرشيف= 20 July 2008 <!--DASHBot-->| وصلة مكسورة= no}}</ref>

بعد ولادة الطفل، من الممكن أن يختبر الطفل الأعراض الانسحابية، وقد تكون لديه مشاكل تنفسية ، وبالإضافة لذالك، الأم المرضعة التي تأخذ الباربيتيورات، من الممكن أن تنقل الدواء إلى طفلها عن طريق حليب الرضاعة.<ref>{{cite journal | المؤلف = Nau H |المؤلف2=Kuhnz W|المؤلف3=Egger HJ|المؤلف4=Rating D|المؤلف5=Helge H |التاريخ=Nov–December 1982 | العنوان = Anticonvulsants during pregnancy and lactation. Transplacental, maternal and neonatal pharmacokinetics | journal = Clin Pharmacokinet | volume = 7 | issue = 6 | الصفحات = 508–43 | pmid = 6819105 | doi = 10.2165/00003088-198207060-00003}}</ref>

هناك رد فعلي سلبي نادر للباربيتيورات الذي يعرف بمتلازمة ستيفن جون، بحيث تتأثر [[الأغشية المخاطية]] بشكل أولي.

[[الاحتمال]]، أي أن المريض يحتاج كل فترة إلى جرعة أكبر، فالجرعات الأقل لم تعد تعطي مفعول.

أما الاعتمادية، المريض لايستطيع أن يوقف العلاج فجأة، بحيث يتم إيقاف العلاج تدريجياً.